مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

أبو الغيط: اليمين الإسرائيلي يريد الاحتفاظ بالأرض والحصول على الأمن.. وهذا مستحيل

أكد أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية أن الحرب الوحشية التي تشنها إسرائيل ضد غزة، هي في واقع الأمر الجولة الخامسة منذ انفصال إسرائيل أحاديا عن القطاع.

أبو الغيط: اليمين الإسرائيلي يريد الاحتفاظ بالأرض والحصول على الأمن.. وهذا مستحيل
Sputnik

وجاءت كلمات أبو الغيط خلال جلسة موسعة تحت عنوان "مبادرات جديدة لتحقيق السلام"، في إطار "حوار المنامة" الذي تستضيفه مملكة البحرين ويجمع نخبة من المسؤولين الأمنيين والدبلوماسيين والخبراء من المنطقة العربية ومختلف أنحاء العالم. 

ونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام عن أبو الغيط تأكيده أن "الكثيرين يعتبرون أن هذه الأزمة بدأت في 7 أكتوبر بهجمات حماس على إسرائيل في حين أن أصل المشكلة يتمثل في الاحتلال الإسرائيلي المستمر للأراضي الفلسطينية منذ 1967، مشددا على أن إسرائيل تُريد الاحتفاظ بالأرض في كل فلسطين، وكذلك الحصول على الأمن والسلام، وقد أثبتت الأحداث عبر السنين فساد هذا التصور".

واعتبر أبو الغيط أن المسار الذي أدى إلى الوضع الحالي بدأ بالقضاء على العملية السلمية والانقلاب على مسار أوسلو، وصعود اليمين الإسرائيلي في نسخه المختلفة التي ازدادت تطرفا بمرور السنوات، والتي عملت على تدمير أي احتمال للسلام، وإضعاف الشريك الفلسطيني، وإقناع الشعب الإسرائيلي بإمكانية التعامل مع مشكلة الفلسطينيين بوصفها مشكلة أمنية، وأنه يُمكن استدامة نظام الاحتلال عبر الاستمرار في إخضاع الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة. 

وقال أبو الغيط إنه لا توجد مبادرات جديدة لتحقيق السلام لأن العرب قدموا بالفعل مبادرتهم منذ 2002 تحت مُسمى المبادرة العربية للسلام، والتي تنطلق من مبدأ الأرض مقابل السلام وتعد إسرائيل بعلاقات طبيعية مع دول المنطقة حال الانسحاب من الأراضي التي احتُلت في 1967، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، مضيفاً أن إسرائيل استمرت في رفض هذه المبادرة منذ إطلاقها، وأن الوقت قد حان ليدرك القادة الإسرائيليون وكذلك الشعب الإسرائيلي أن الطريق إلى تحقيق الأمن يمر عبر التسوية السياسية، وليس استمرار الاحتلال، فالفلسطينيون لن يتركوا أرضهم وسيستمر نضالهم من أجل الاستقلال "ما دام الاحتلال جاثما على صدورهم". 

وأوضح رشدي إن الأمين العام للجامعة العربية حرص على التأكيد على نحو قاطع على خطورة الأفكار التي تروج لتهجير الفلسطينيين إلى دول الجوار، في مصر أو الأردن، مُشدداً على أن هذا الخيار يُمثل وصفة لفوضى وعنف وانعدام استقرار طويل الأمد في الشرق الأوسط بأسره، وأن الفلسطينيين والدول العربية يرفضون رفضاً كاملاً مثل هذا السيناريو لإخلاء فلسطين من أهلها وتطهيرها عرقيا.

 

 

المصدر: RT

 

 

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

كنايسل: أوروبا لم تفهم رسالة روسيا من اختبار "أوريشنيك"

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد