مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

    أول تعليق لحزب الله على الخروقات الإسرائيلية في جنوب لبنان

مساحتها 32 ألف متر مربع.. الرئيس الموريتاني السابق يعترف أمام القضاء أنه منح لقريبه قطعة أرض

اعترف الرئيس الموريتاني السابق، محمد ولد عبد العزيز، أن محمد فال ولد اللهاه المعروف باسم "افيل ولد اللهاه"، قد حصل خلال حكمه على قطعة أرض بقرار من مجلس الوزراء.

مساحتها 32 ألف متر مربع.. الرئيس الموريتاني السابق يعترف أمام القضاء أنه منح لقريبه قطعة أرض
الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز / AFP

ومثل ولد عبد العزيز أمام أمام المحكمة الجنائية المختصة في جرائم الفساد بتهمة تبديد الأموال العمومية ومقدرات الدولة، حين سألته عن قطعة أرضية مساحتها 32 ألف متر مربع في نواكشوط منحها مجلس الوزراء لأحد أقاربه على أنها ستخصص لشركة للأسمنت لم يوجد لها أي أثر فيما بعد.

ورد ولد عبد العزيز بالقول: "أعرفها جيدا، وهذا ليس تبديدا، إنها ليست أول قطعة أرضية تمنح من طرف مجلس الوزراء".

وأضاف ولد عبد العزيز: "الشاب اسمه محمد فال ولد اللهاه، وهو قريبي بالفعل، وإن كانت توجد هذه القرابة فقطعة الأرض في النهاية تم الحصول عليها بطريقة شرعية، وهي ليست أول قطعة أرض يمنحها مجلس الوزراء وليست الأخيرة".

وأوضح في سياق الدفاع عن نفسه، أن وزير المالية الذي منحها من أبناء عمومة المستفيد، وكان يمنع منحه هذه القطعة، مشيرا إلى أنه حين عرض الملف على مجلس الوزراء أرجعه عدة مرات وذلك بحضور 27 وزيرا كانوا حاضرين ويعرفون كل التفاصيل.

وولد عبد العزيز في بداية حديثه تمسك بالمادة 93 من الدستور، مشيرا إلى أن هذه المحكمة غير مختصة، لأن رئيس الجمهورية لا يحاكم إلا بتهمة الخيانة العظمى وأمام محكمة العدل السامية، وفق تعبيره.

وحين سأله القاضي عن 15 مليار أوقية قديمة منحتها الشركة الوطنية للصناعة والمناجم "سنيم" على شكل قرض لصالح شركة "النجاح"، من أجل إكمال تشييد مطار نواكشوط الدولي الجديد، دافع ولد عبد العزيز بشدة عن مشروع المطار، معبرا عن أسفه لإفلاس الشركة التي نفذته، ولكنه نفى بشدة أن تكون الدولة قد قدمت أي ضمانات لشركة "سنيم" كي تمنح القرض لشركة "النجاح".

وأضاف ولد عبد العزيز أن شركة "النجاح" قدمت بعض الأراضي كضمان لشركة "سنيم".

وفي السياق نفس سأله القاضي عن رأيه في أن شركة "النجاح" مقابل تجاوز أزمة ديون "سنيم" منحت صفقات تشييد ساحة الحرية والجامع الكبير وعمارة من ست طوابق للحكومة، ولكنها لم تنجز سوى ساحة الحرية.

وهنا احتج محامون حاضرون يمثلون شركة "النجاح" ووصفوا هذا الحديث بأنه مغالطة، مشيرين إلى أن الدولة الموريتانية هي التي تراجعت عن تشييد الجامع الكبير، لأنها قررت أن تشيد في مكانه مستشفى الملك سلمان (منحة من السعودية).

أما الرئيس السابق فقد أكد أن ساحة الحرية اكتملت الأشغال فيها قبل أيام من مغادرته السلطة، وأنه لا يتذكر أي شيء بخصوص الجامع الكبير وعمارة الحكومة.

ورفعت الجلسة على أن تستأنف يوم الثلاثاء.

المصدر: موقع "صحراء ميديا" الموريتاني

التعليقات

الجيش الإسرائيلي يكشف هدفه من تدمير الدفاعات الجوية السورية.. ما علاقة النووي الإيراني؟

"منصة القاهرة" للمعارضة السورية تعلن موقفها من حكومة البشير

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

تطورات محور كورسك: الجيش الروسي يحرر بلدة جديدة وإجمالي خسائر أوكرانيا يفوق 40 ألف جندي

جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية: "الناتو" يخشى الرد الروسي على العدوان بعد "أوريشنيك"

"أبو عبيدة" يوجه دعوة لـ"الشبان والمقاومة" في الضفة الغربية لإفشال مخططات إسرائيل