مباشر

Stories

54 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • نيران المواجهة بين إسرائيل وحزب الله تزداد سعيرا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • نيران المواجهة بين إسرائيل وحزب الله تزداد سعيرا

    نيران المواجهة بين إسرائيل وحزب الله تزداد سعيرا

  • لافروف على منصة الأمم المتحدة وفي أروقتها

    لافروف على منصة الأمم المتحدة وفي أروقتها

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الدورة 79 للأمم المتحدة وكلمات رؤساء الوفود

    الدورة 79 للأمم المتحدة وكلمات رؤساء الوفود

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • روسيا تعدل شروط استخدام السلاح النووي

    روسيا تعدل شروط استخدام السلاح النووي

تفاصيل حول حسناء الموساد أشهر جاسوسة في مصر بعد وفاتها

نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية جوانب من سيرة إيزابيل بيدرو، أشهر جاسوسة إسرائيلية زرعها الموساد بمصر في ستينات القرن الماضي.

تفاصيل حول حسناء الموساد أشهر جاسوسة في مصر بعد وفاتها

وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية إنه قبل 60 عامًا، استقلت إيزابيل بيدرو طائرة خطوط الطيران الإسرائيلية "إل عال" التي أقلعت من مطار اللد إلى باريس ومنها إلى مصر تحت غطاء عالمة آثار لتبدأ رحلتها الجاسوسية داخل مصر وجمع معلومات دقيقة عن أسلحة الجيش المصري في هذه الفترة.

ووصف الصحفي الإسرائيلي شلومو ناكديمون، أن "عملية الفرز" التي نفذتها بيدرو تمت بسرعة وبدقة، حيث كانت تتلقى الأوامر بصفتها عميلة لجهاز المخابرات الإسرائيلي، من رجلاً قصيرًا وواسعًا وعضليًا له شارب قدم نفسه على أن اسمه ميخائيل ، لكن اسمه الحقيقي كان يتسحاق شامير، الذي شغل لاحقا رئيس وزراء إسرائيل فيما بعد ، وشغل منصب قائد وحدة عمليات الموساد بالخارج خلال فترة عمل بيدرو في مصر.

وكانت الأوامر التي أعطاها شامير لبيدرو هي أن مهمتها ستكون التسلل إلى مصر، بحيث تتجول في البلاد لمتابعة كل حركة عسكرية محتملة، وملاحظة الأحداث غير العادية ، والاستماع إلى ما يحدث في النخب ، وإقامة اتصالات مع شخصيات عامة لجمع المعلومات .

وفي وقت لاحق ، بعد عدة لقاءات بين شامير وبيدرو في المطاعم والنوادي الليلية بباريس،غادرت بيدرو إلى بلد المقصد مصر، وكان رئيس مصر في ذلك الوقت، جمال عبد الناصر ، أحد أكبر أعداء إسرائيل، وكان اليهود يسجنون في السجن المصري حينها، بتهمة إرسالهم من جانب إسرائيل لتنفيذ عمليات تخريبية في مصر عام 1955 ، في إطار القضية المعروفة باسم "فضيحة لافون".

وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، إن بيدرو أخفت جهاز التجسس الخاص بها في حقيبة خشبية مزدوجة الجدران، كما تم تجهيزها بجهاز استقبال لاسلكي على الموجة القصيرة لتلقي الأخبار التي ستحصل عليها إلى الموساد، وحصلت على تأشيرتها لدخول مصر بعد أن أبلغت السلطات أنها تريد دراسة علم الآثار هناك.

في وقت قصير نشأت في المجتمع الراقي في مصر، خلال رحلاتها لغرض البحث الأثري ، ولاحظت أن الجيش المصري كان ينقل حمولات أسلحة معبأة في قطاراتحربية إلى منطقة السودان، وفي إحدى الرحلات ، مرت بمطار كبير حيث تناثرت عشرات الطائرات السوفيتية، وحينها نزلت على الفور وحفظت اسم المطار وعدت الطائرات".

وأضافت الصحيفة العبرية إنه في ميناء الإسكندرية كانوا يبحثون عن سفن حربية مصرية لشرائها، وفي أسوان زارت المنطقة التي كان يتم فيها بناء سد جديد على النيل في ذلك الوقت، وجمعت معلومات دقيقة عنه.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن جذور عائلة بيدرو كانت من جهة والدها في توليدو بإسبانيا، موضحة أنه قالت في تصريحات سابقة: "وفقًا للتقاليد المتوارثة في عائلتي من جيل إلى جيل ، كان أحد أجدادي ، الملقب دون بيدرو ، مسؤولاً عن شراء خيول أصيلة لأحد ملوك إسبانيا". ثم غادرت عائلتها إسبانيا بموافقة الملك واستقروا في هولندا، وفيما بعد انقسمت الأسرة، وبقي البعض في هولندا ، وهاجر البعض الآخر إلى بريطانيا العظمى وذهب البعض الآخر إلى بولندا، ثم ولد والدها يتسحاق بيدرو هناك وانخرط في حركة "عمال صهيون اليساريين"، وخدم في الجيش البولندي ، وهرب عام 1921 إلى إسرائيل.

وعاش والد الجاسوسة الإسرائيلية في كيبوتس "جفعات هاشولوش" بالقرب من مدينة بيتح تيكفا، ثم هاجر لاحقًا إلى أوروجواي ، حيث تزوج من قريبته ، جانيا مالبياك في عام 1934 وولدت ابنتهما الجاسوسة "إيزابيل" التي درست في شبابها الهندسة المعمارية والرسم في جامعة الفنون في مونتيفيديو ، وشاركت في النشاط الصهيوني.

وقالت بيدرو: "ذات يوم، وصلت وزيرة الخارجية الإسرائيلية جولدا مئير إلى مونتيفيديو ، وقبلها ظهر ممثلو منظمات الشباب الصهيوني في سلسلة حية وفي وجودها ، ناشدت بشدة زميلتي أن تفعل المزيد من أجل إسرائيل"، مضيفة: سالتني جولدا مائير عندما كانت وزير للخارجية هل تتكلمين اليديشية؟ ثم التفتت إلي وقالت: نريدك معنا".

وفي عام 1961 هاجرت بيدرو إلى إسرائيل ، ودرست العبرية في كيبوتس أوشا ، وعاشت في جفعتايم، في نفس الوقت درست الهندسة المعمارية.

وفي عام 1965 ، بعد المغامرة التي تم إرسالها إليها نيابة عن الموساد في مصر، عادت إلى إسرائيل ، وبدأت العمل كمهندسة داخلية ورسامة.

المصدر: هاآرتس

التعليقات

عباس يطالب بتولي دولة فلسطين المسؤولية في غزة ووقف إطلاق النار

"ذو قدرة تدميرية عالية".. حزب الله اللبناني يكشف مواصفات ومميزات صاروخ "قادر 1" (فيديو)

مكتب الصحافة الإسرائيلي ينشر إحصائية بالأضرار التي خلفتها صواريخ "حزب الله"

شعار RT يعرض على مبنى السفارة الأمريكية بموسكو احتجاجا على عقوبات واشنطن ضد وسائل الإعلام الروسية

البيت الأبيض يعد زيلينسكي بـ "النصر" ويوفر له "كل الدعم اللازم"

إيلون ماسك يعلق على فضيحة "تدخل زيلينسكي" في الانتخابات الأمريكية

نتنياهو يتراجع عن "تفاهمات" مع واشنطن بشأن مبادرة لوقف إطلاق النار في لبنان