مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • فيديوهات
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

مفتي مصر يعلق على اتهامات لدار الإفتاء بلعب دور سياسي في أحكام إعدام "الإخوان المسلمين"

علق مفتي مصر الدكتور شوقي علام على اتهامات وجهت لدار الإفتاء بـ"أنها تلعب دورا سياسيا في أحكام الإعدام التي صدرت على أعضاء جماعة "الإخوان المسلمين".

مفتي مصر يعلق على اتهامات لدار الإفتاء بلعب دور سياسي في أحكام إعدام "الإخوان المسلمين"
مفتي الجمهورية المصرية الدكتور شوقي علام / MOHAMED ABD EL GHANY / Reuters

وقال علام في تصريح لقناة "النهار" إن "قضايا الإعدام تنطلق من منطق قانوني شرعي فقط، فالمنطق القانوني يمر عبر إجراءات قانونية دقيقة للغاية أمام القضاء المصري ومن قبله النيابة ومن قبلها الشرطة".

 وأضاف أن "المراحل الثلاث التي نسميها، الاستدلال والتحليل الابتدائي والتحقيق النهائي، من منظومة قانونية يضبطها القانون والخبرة القضائية المصرية وفن التحقيق، وبلا شك تنظر دار الإفتاء في قضايا الإعدام، نتناولها بطريقة شرعية، فلا علاقة لنا حتى في كثير من الأوقات إلى أسماء المتهمين ولا ننظر لها".

وتابع: "بعد إحالة أوراق الشخص إلينا في الإفتاء، ندرس كافة التفاصيل القضية، لأن جميع أوراق القضية تحال إلينا بكل تفاصيلها الشاملة في مرحلة عمل الشرطة والنيابة العامة بما يستتبعه من إجراءات ومرحلة التحقيق النهائي العامة بما يستتبعه أدلة إثبات وخبراء وتقرير طبيب شرعي، ومن جانبنا ننظر في القضية من الناحية الشرعية".

وأردف قوله: "لا يخرج الوضع الشرعي في قضايا الإعدام عن ثلاثة أنحاء في الوضع، أولها أن يكون الجريمة الذي ارتكبها المتهم هو قتل عمد عدوان، بمصطلح الشريعة، ومن ثم فإنه مرتب للقصاص بشروط وضوابط معينة نلتمسها من خلال الأوراق، فيكون الإعدام بمثابة القصاص من القاتل من أجل أنه قتل".

وأضاف: "ثانيها أن تكون الجريمة حرابة وهو مصطلح فقهي يعني الإفساد في الأرض، وهذا الحد المنصوص عليه في القرآن الكريم في قوله تعالى: إنما جزاء الذي يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض".

وأوضح أن "المالكية قالوا في هذه الآية أن الواو للتخيير، فاختار القانون المصري أن تكون عقوبة هؤلاء هي القتل أي الإعدام، وهو في هذه الحالة هو حكم صحيح موافق لحد الحرابة".

وأشار إلى أن "الثالث من أحكام القصاص هو تعزير المتهم، فهناك جرائم شديدة الخطورة لم ينص الشرع على عقوبتها مثل الجاسوسية والتخابر، وهي من أخطر الجرائم لأنها لا تمس شخص واحد فقط ويخل بأمن الدولة كلها، لذلك يكون حكم الإعدام في صاحبها واجبا".

المصدر: "القاهرة24"

التعليقات

وثيقة مسربة.. الولايات المتحدة تريد فصل 4 دول عن الاتحاد الأوروبي والسبب صادم

مدفيديف: فكرة واشنطن لإنشاء "مجموعة الخمسة" بمثابة صفعة لأوروبا

وليد جنبلاط: أؤيد إجراء استفتاء شعبي بشأن انضمام لبنان إلى الاتفاقات الإبراهيمية

شارك فيه الأسطول الخامس.. تمرين بحري أمريكي ـ إسرائيلي في أعماق المتوسط (صور + فيديو)

سوريا تعلن إلغاء المحاكم الاستثنائية والالتزام بالعدالة الانتقالية

إثر ضغط أمريكي.. إسرائيل توافق على تحمل مسؤولية إزالة الأنقاض في قطاع غزة