مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

الرئيس التونسي: لن أتشاور مع أي كان بشأن حكومة جديدة

قال الرئيس التونسي قيس سعيد، يوم الإثنين، إن الحديث عن مشاورات بشأن تشكيل حكومة جديدة هو من قبيل "الافتراء" وفيه "مغالطة للرأي العام".

الرئيس التونسي: لن أتشاور مع أي كان بشأن حكومة جديدة
الرئيس التونسي قيس سعيد / Reuters

وأكد قيس سعيد أنه لن يقبل بأن يتشاور مع أي كان ما دام رئيس الحكومة الحالي إلياس الفخفاخ كامل الصلاحيات، وما دام الوضع القانوني على حاله.

وأضاف سعيد لدى استقباله إلياس الفخفاخ، والأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي في قصر قرطاج: "إذا استقال رئيس الحكومة الحالي أو تم توجيه لائحة لوم ضده في البرلمان وسحبت منه الثقة يمكن لرئيس الجمهورية أن يقوم بمشاورات، أما دون ذلك فلا وجود لمشاورات على الإطلاق".

وكان مجلس شورى "حركة النهضة"، قد كلف رئيس الحركة راشد الغنوشي، بإجراء مشاورات مع رئيس الجمهورية والأحزاب والقوى السياسية والاجتماعية من أجل البحث عن تشكيل حكومي جديد بديل عن حكومة الفخفاخ.

وأشار رئيس مجلس شورى "حركة النهضة" عبد الكريم الهاروني، في ندوة صحفية يوم الاثنين، إلى أن رئيس الحركة راشد الغنوشي سبق وأن التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد قبل انعقاد مجلس شورى الحركة وكان اللقاء "إيجابيا"، بحسب توصيفه.

وفي هذا السياق صرح الرئيس التونسي، خلال لقائه الفخفاخ "بأن ما يقال وما يشاع وما يتم تداوله هو من قبيل أضغاث الأحلام"، متابعا قوله: "ليكن واضحا للجميع أنني لن أقبل بابتزاز ولا بمساومة ولن أقبل بالعمل في الغرف المغلقة ولا بمناورات.. وما أقوله الآن هو ما أقوله للجميع على رؤوس الملأ ولن أتراجع عن ذلك".

وأوضح سعيد أنه لا يوجد في الدستور ما يتيح القيام بأي تشاور وأي لقاء حول رئيس الحكومة القادم.

وتواجه حكومة إلياس الفخفاخ في الفترة الأخيرة أزمة خانقة، زادت من حدتها قضية شبهة تضارب مصالح تلاحق رئيسها، الذي يملك أسهما في عدد من الشركات، إحداها تنشط في المجال البيئي وتحصلت على صفقتين عموميتين بقيمة 44 مليون دينار (قرابة 15 مليون دولار).

ولم تعرف تونس استقرارا على المستوى الحكومي منذ 2011، حيث تشكلت منذ ذلك التاريخ 11 حكومة، من بينها 5 حكومات منذ إصدار دستور 2014، الذي انتظمت بعده انتخابات تشريعية ورئاسية في سنتي 2014 و2019.

المصدر: وكالة الأنباء التونسية

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري