ولا يزال تاريخ تنفيذ الجريمة مجهولا، إلا أنها وقعت قبل يوليو 2018 حسب الصحيفة.
ووفقا للتحقيق، فإن سرية تابعة للواء "غولاني" بقيادة قائد الوحدة العسكرية غاي إلياهو، كانت تنفذ دورية روتينية قرب خط وقف إطلاق النار في الجولان المحتل، "إلا أنه في مرحلة معينة، قرر إلياهو وطاقمه الوصول إلى المنزل الواقع وراء الحدود".
وأوضح مصدر للصحيفة أن "القوة الإسرائيلية بدأت بإطلاق النار داخل المنزل، وقتلت اثنين أو ثلاثة من الأشخاص الذين تواجدوا فيه"، وبعد ذلك "خرج الجنود ركضا إلى إسرائيل. وفقط هناك أبلغوا عن الاشتباك وأنهم تعرضوا لإطلاق نار".
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية