وأشار المشرفون على الحملة، إلى أن الآلاف من الشبان تطوعوا للإصابة طوعا بالفيروس، فيما يتزاحم العلماء لإيجاد لقاح فاعل للوباء.
وشهدت الحملة منذ انطلاقها فيضا من الدعم، حيث أبدى 24 ألف شخص من أكثر من 100 بلد، اهتماما بالمشاركة في التجارب البحثية.
وتمت تسمية المبادرة على هذا النحو، لأن النماذج الإحصائية قدرت بأن تسريع عملية قبول اللقاح بيوم واحد، من شأنه أن ينقذ 7120 شخصا مصابا، وأن تسريع وتيرة التطوير بمعدل 3 أشهر، قد ينقذ حوالي نصف مليون إنسان.
وتختبر التجارب العلمية النموذجية، أمان وفاعلية اللقاح، عبر تطبيق العلاج على آلاف الأشخاص، ومقارنة نتائج مجموعات الدراسة مع المرضى الذين لم يتلقوا العلاج.
المصدر: "البيان"