وقال جنبلاط، اليوم الاثنين، في تغريدة له على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي: "لن أدخل في أي سجال إعلامي حول ما جرى. أطالب بالتحقيق حول ما جرى بعيدا عن الأبواق الإعلامية".
وأضاف: "أتمنى على حديثي النعمة في السياسة أن يدركوا الموازين الدقيقة التي تحكم هذا الجبل المنفتح على كل التيارات السياسية دون استثناء، لكن الذي يرفض لغة نبش الأحقاد وتصفية الحسابات والتحجيم".
وقُتل اثنان من طاقم الحراس الشخصيين للوزير صالح الغريب، عندما تعرض موكبه لإطلاق نار خلال محاولة المرور قرب صيدلية الحسام بين بلدتي قبر شمون والبساتين، أثناء الاحتجاجات على زيارة رئيس "التيار الوطني الحر"، وزير الخارجية، جبران باسيل.
وقال الغريب، إن ما حدث "كان كمينا مسلحا ومحاولة اغتيال واضحة"، فيما نفى الحزب التقدمي الاشتراكي الذي يتزعمه جنبلاط أي صلة له بالحادثة.
المصدر: وكالات