مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

جزيء مكافح للشيخوخة يمنع الإصابة بأمراض الكبد والكلى

كشفت دراسة جديدة أن العلماء اكتشفوا طريقة لتعزيز مستويات جزيء مضاد للشيخوخة لحماية الكلى والكبد من التدهور.

جزيء مكافح للشيخوخة يمنع الإصابة بأمراض الكبد والكلى
جزيء مكافح للشيخوخة يمنع الإصابة بأمراض الكبد والكلى / Gettyimages.ru

وأظهرت الدراسة أن تركيز إنزيم يسمى "ثنائي نوكليوتيد الأدينين وأميد النيكوتين" (NAD+)، ينخفض خلال الشيخوخة، وأن استعادة المستويات الطبيعية لهذا الإنزيم في الجسم، يمكن أن تطيل كلا من الفترة الصحية والعمر، ما يجعله محور الكثير من الأبحاث في مجال العلوم الغذائية والطب وحتى المجال الصيدلاني.

وتتطلب وظائف جسم الإنسان إنزيم "ثنائي نوكليوتيد الأدينين وأميد النيكوتين" (NAD+)، لتعمل بشكل صحيح، وهو معاون إنزيمي موجود في جميع الخلايا الحية، ويشارك في عمليات التمثيل الغذائي وفي تفاعلات الأكسدة والاختزال، حيث ينقل الإلكترونات من تفاعل إلى آخر، وله دور في سلسلة التنفس الداخلي، وهذا يعني أن "ثنائي نوكليوتيد الأدينين وأميد النيكوتين" يشارك بقوة في إنتاج الطاقة والحفاظ على الخلايا حية وصحية.

وقد تم تحديد الإنزيم لأول مرة في أوائل القرن العشرين، ولكن في عام 2016، اكتشف العلماء أن الجزيء يمكن أن يسبب في الواقع ضررا عضليا، وبعد فترة وجيزة، وجدت دراسة أخرى أن "ثنائي نوكليوتيد الأدينين وأميد النيكوتين" يمكنه علاج مرض ألزهايمر في الفئران.

ولكن مخزوننا من هذا الجزيء يتضاءل بمرور الوقت، ويعتقد العلماء الآن أن هذا قد يكون مفتاح عملية الشيخوخة.

ويبدو أن فريق العلماء السويسريين قد توصلوا إلى طريقة لتجديد ذلك المخزون في الكلية والكبد، عن طريق حجب مركّب يتنافس مع إنتاجه عبر تجارب على الفئران والديدان، فيما تم تأجيل التجارب السريرية على البشر إلى أجل غير مسمى في هذه المرحلة.

واكتشف العلماء من معهد إيكول بوليتكنيك في لوزان في سويسرا طريقة لزيادة إنتاج الإنزيم في الجسم، عن طريق منع إنزيم آخر يسمى "ACMSD"، والذي يحد وجوده من كمية "ثنائي نوكليوتيد الأدينين وأميد النيكوتين" المكافح للشيخوخة.

ويتواجد إنزيم "ACMSD" في الغالب في الكبد والكلى لدى الثدييات، ويعتقد أنه يشارك في تطوير الأمراض المتعلقة بهذه الأعضاء في الجسم.

وقالت الدكتورة إيلينا كاتسيوبا، وهي المعدة الرئيسية للدراسة: "بما أن الإنزيم موجود في الغالب في الكلى والكبد، فقد أردنا اختبار قدرة مثبطات ACMSD على حماية هذه الأعضاء من الإصابة"، مضيفة أنه عندما قام العلماء بمنع إنزيم "ACMSD" في كلى وكبد الفئران والديدان المريضة، وجدوا أنها مفيدة جدا في تحسين حالة تلك الأعضاء، ما يوفر الكثير من الأمل لإمكانات علاجية مستقبلية لدى البشر.

وتابعت كاتسيوبا قائلة: "وجود الـ ACMSD حصرا في الكبد والكليتين يقلل من خطر التداعيات السلبية لفقدانه على الأعضاء الأخرى. وبالنظر إلى الآثار الصحية المفيدة لزيادة مستويات ثنائي نوكليوتيد الأدينين وأميد النيكوتين التي رأيناها في نماذج الديدان والفئران المريضة، فإننا نتطلع إلى اعتماد هذه المركبات قريبا في العيادات لصالح المرضى الذين يعانون من أمراض الكبد والكلى".

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

ويتكوف: محادثات برلين حققت "تقدما كبيرا" في مناقشة خطة السلام

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي