مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

    المسار الدبلوماسي لحل الأزمة الأوكرانية

  • الذكرى 80 للنصر على النازية

    الذكرى 80 للنصر على النازية

"تهديد صامت" قد يزيد من خطر إصابة غير المدخنين بسرطان الرئة

اكتشف فريق من الأطباء "عاملا مقلقا" قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين.

"تهديد صامت" قد يزيد من خطر إصابة غير المدخنين بسرطان الرئة
صورة تعبيرية / Westend61 / Gettyimages.ru

على الرغم من أن التدخين هو السبب الرئيسي للسرطان، إلا أن الباحثين وخبراء الصحة العامة لم يتمكنوا من تحديد ارتباط واضح "يفسر سبب تشخيص الأفراد غير المدخنين بهذا المرض".

وبهذا الصدد، وجد البحث، الذي قُدّم في الجمعية الدولية لدراسة سرطان الرئة (IASLC)، أن التعرض لجزيئات صغيرة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب، يمكن أن يزيد من خطر حدوث طفرة في الحمض النووي "معروفة بتحفيز أورام الرئة".

وجمع فريق البحث في معهد أبحاث السرطان "كولومبيا البريطانية" في فانكوفر بكندا، بيانات من 255 مريضا بسرطان الرئة لم يدخنوا أبدا، بما في ذلك المكان الذي عاشوا فيه منذ الولادة.

ثم تم تحليل مستويات التلوث في الأحياء التي عاشوا فيها، باستخدام بيانات الأقمار الصناعية وتوقعات تلوث الهواء والقياسات الأرضية ضمن منطقة 10 كيلومترات.

وحصل الفريق على بيانات التعرض للتلوث السنوية، التي تعود إلى عام 1996 عندما أصبحت معلومات تلوث الهواء الدقيقة متاحة عالميا.

كما حللت الدراسة التغيرات في الحمض النووي لدى المرضى، التي قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، بما في ذلك طفرة EGFR، التي تعمل على تسريع نشاط بروتين يسمى مستقبل عامل نمو البشري (EGFR)، والذي يساعد الخلايا على النمو والانقسام.

ووجد الباحثون أن المرضى الذين تم تشخيصهم بسرطان الرئة في المرحلة الرابعة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بطفرات EGFR، مقارنة بمن لا يعانون من المرض.

لكنهم وجدوا أيضا أن النساء أكثر عرضة لهذه الطفرات EGFR إذا تعرضن لمدة 3 سنوات على الأقل لجزيئات التلوث (أصغر من 2.5 ميكرومتر)، والمعروفة باسم PM2.5، بغض النظر عما إذا كانت المرأة تدخن أم لا.

ولكن هذه الارتباطات لم تكن واضحة لدى الرجال الذين لم يدخنوا أبدا.

وعلى الرغم من صغر حجمها، يُعتقد أن PM2.5 تسبب التهابا في الرئتين يمكن أن يوقظ الخلايا غير النشطة بشكل طبيعي، ما يؤدي إلى طفرات جينية تسبب السرطان.

ويقول فريق البحث إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتقييم تلوث الهواء باعتباره عامل خطر للإصابة بسرطان الرئة.

وكتب: "تشير النتائج إلى التأثير المحتمل للتعرض للجسيمات PM2.5 على الإصابة بسرطان الرئة لدى الأشخاص الذين لم يدخنوا قط، وخاصة بين النساء".

يذكر أن الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) صنفت تلوث الهواء الخارجي ومكونه الرئيسي، الجسيمات PM2.5، كمسبب للسرطان من المجموعة 1 في عام 2013، ما يشير إلى أنها تسبب سرطان الرئة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

بالفيديو.. "كتائب القسام" توقع بجنود إسرائيليين في كمين محكم

لواء تركي يحذر كييف من خسارة ساحل البحر الأسود إذا رفضت مفاوضات السلام

صنعاء.. فيديو يفطر القلوب لأم تبحث عن ابنتها تحت ركام منزلها المدمر بغارة أمريكية

"بدموع الفرح".. زاخاروفا تصف شعورها لحظة تلقيها نبأ تحرير مقاطعة كورسك

تحرير كورسك يغزو عناوين الصحف الغربية

الحوثيون: استهدفنا قاعدة نيفاتيم الإسرائيلية بصاروخ باليستي فرط صوتي

سوريا ترد في رسالة على شروط تخفيف العقوبات الأمريكية

نائب أمريكي يكشف شروط الرئيس السوري للانضمام إلى "اتفاقات أبراهام"