مباشر

Stories

46 خبر
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • الحرب على غزة
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

    العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

  • مقتل 5 فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لمنزل عائلة مرسي بمخيم جباليا

    مقتل 5 فلسطينيين باستهداف إسرائيلي لمنزل عائلة مرسي بمخيم جباليا

علماء الأحياء: تخفيف الدم يعيد الشباب للجسم

اتضح للعلماء أنه ليس من الضروري نقل دم شخص شاب إلى شخص مسن ليعيد شبابه، بل للحصول على نفس النتيجة، يكفي تخفيف دم المسن بمادة غير ضارة للصحة.

علماء الأحياء: تخفيف الدم يعيد الشباب للجسم


وتفيد مجلة Aging، بأنه في عام 2005 انتشرت أخبار مثيرة في العالم، تفيد بأن دم الحيوانات الصغيرة يجدد شبابية الحيوانات المسنة. حينها ابتكر علماء الأحياء نوعا من التوائم السيامية بدم مشترك من الفئران الصغيرة والمسنة. وكانت النتيجة مذهلة حيث حصلت تغيرات عجيبة في جسم الفئران المسنة: انخفض مستوى الشحم والتليف في الكبد، وأصبحت العضلات أقوى، ونشأت خلايا عصبية جديدة في منطقة الحصين. وباختصار عادت الفئران المسنة إلى شبابها.

وأعاد علماء الأحياء هذه التجارب ثانية وثالثة، وكانت النتائج نفسها، واكتشفوا وجود مكونات في الدم تقوم بهذا العمل الفريد. لذلك حاولوا استخدام هذه الطريقة في علاج أمراض الشيخوخة.

ويذكر أن الباحثة إيرينا كونبوي من جامعة كاليفورنيا في بيرلي، هي التي أجرت تجارب عام 2005، واليوم تترأس مجموعة علمية في هذا المجال، وطرحت السؤال التالي، هل الأمر متعلق بالدم الشاب، أم يكفي نقل سائل لتخفيف الدم؟

لأنه كما هو معروف مع التقدم بالعمر تضعف "أجزاء" الحمض النووي التي تعرقل نشاط الجينات الضارة. لذلك تتراكم في الجسم البروتينات الضارة التي تشفرها هذه الجينات. وهذا أحد الأسباب الرئيسية للشيخوخة. لذلك يمكن الافتراض أن تخفيض تركيز هذه البروتينات في الدم سيكون له تأثير مجدد. ولبلوغ هذا الهدف يكفي تخفيف الدم فقط.

وللتأكد من هذا، غير علماء الأحياء نصف بلازما الدم لفئران مسنة، باستخدام محلول ملحي مضاف له الألبومين (البروتين االأساسي في البلازما) بدلا من الدم. واتضح لهم تأثير هذه العملية على الفئران المسنة كتأثير نقل الدم تماما. يضاف لهذا، أظهر تحليل تركيب البروتينات في الدم بعد هذه العملية، انخفاض تركيز عدد من البروتينات المسببة للالتهابات، مقابل زيادة في تركيز بعض البروتينات المفيدة.

وفقا للباحثين، تحصل هذه التغيرات تحت تأثير عوامل النسخ. هذه العوامل هي بروتينات تتحكم في تركيب بروتينات أخرى. ويبدو أن هذه العملية خفضت تركيز عوامل النسخ الضارة التي تكبح تركيب البروتينات المفيدة، ما نتج عنه زيادة تركيز الأخيرة.

ويشير الباحثون، إلى أن نفس الشيء لوحظ عند أشخاص خضعوا لاستبدال جزئي لبلازما الدم.
والآن يعتزم الباحثون إجراء اختبارات سريرية للتأكد من أن هذه الطريقة تفيد في علاج أمراض الشيخوخة، مثل النوع الثاني من السكري، وأمراض التنكس العصبي .
وبالطبع، الشيخوخة عملية معقدة جدا ومتعددة الجوانب، لذلك لا يمكن إيقافها تماما أو إعادتها إلى الوراء بعملية واحدة. ولكن مع كل دراسة جديدة تتقدم البشرية خطوة نحو الهدف الكبير- الانتصار على العجز والموت.

المصدر: فيستي. رو

التعليقات

خبراء مصريون يتحدثون لـ RT عن دلالات دعوة أردوغان لمحور تركي مصري سوري لمواجهة تهديدات إسرائيل

الاستخبارات الأمريكية تكشف ما وصلت إليه الصفقة الجديدة لوقف الحرب في غزة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة مواقع إنتاج صواريخ ومسيرات أوكرانية

وزير إسرائيلي يتحدث عن "كابينت الموت" ويعلق على تقرير عن سعي السنوار لتهريب الأسرى عبر فيلادلفيا

"سي إن إن": قوات كييف تستخدم مسيرات مزودة بـ"معدن منصهر" استخدمته ألمانيا النازية