مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • خارج الملعب
  • "الجنائية" تصدر مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • "الجنائية" تصدر مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت

    "الجنائية" تصدر مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

لماذا يستغرق تطوير لقاح ضد "كورونا" القاتل وقتا طويلا؟

قالت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع إنه قد يمر 18 شهرا قبل إصدار لقاح فعلي ضد فيروس "كورونا" الجديد.

لماذا يستغرق تطوير لقاح ضد "كورونا" القاتل وقتا طويلا؟

وبهذا الصدد، نشر موقع "ساينس ألرت" تقريرا عن الأسباب الكامنة وراء هذه الفترة الطويلة، حتى مع توافر الجهود العالمية الحالية.

في النصف الأول من شهر يناير، شاركت الصين علنا تسلسل الحمض النووي الريبي الكامل RNA للفيروس، المعروف رسميا باسم COVID-19.

وبدأت عمليات تطوير اللقاحات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في جامعة "كوينزلاند" والمعاهد الأمريكية والأوروبية.

وبحلول أواخر يناير، طُوّر الفيروس مختبريا خارج الصين لأول مرة، من قبل معهد Doherty في ملبورن، وهي خطوة مهمة للغاية. ولأول مرة، تمكن باحثون في بلدان أخرى من الوصول إلى عينة حية من الفيروس.

وباستخدام هذه العينة، يمكن للباحثين في مختبر CSIRO (مختبر صحة الحيوان الأسترالي)، أن يباشروا عملية فهم خصائص الفيروس، في خطوة أخرى حاسمة ضمن الجهد العالمي لتطوير لقاح ضد المرض الفتاك.

وتاريخيا، استغرقت عمليات تطوير اللقاحات سنتين إلى 5 سنوات، ولكن مع بذل جهد عالمي، والاستفادة من الجهود السابقة لتطوير لقاحات فيروس "كورونا، يمكن للباحثين تطوير لقاح في وقت أقصر بكثير.

ولا يوجد معهد واحد لديه القدرة أو التسهيلات لتطوير لقاح بمفرده، وهناك أيضا مراحل تطوير أكثر مما يقدره الكثير من الناس.

أولا، يجب أن نفهم خصائص الفيروس وسلوكه لدى المضيف (البشر). وللقيام بذلك، يجب تطوير نموذج حيواني.

وبعد ذلك، يجب إثبات أن اللقاحات المحتملة آمنة ويمكن أن تصيب الأجزاء الصحيحة من مناعة الجسم، دون التسبب في أية أضرار تذكر. ثم يمكن إجراء اختبارات باستخدام نموذج حيواني، قبل تطبيق الاختبارات السريرية.

وبعد ذلك، يمكن استخدام اللقاحات التي تجتاز الاختبارات قبل السريرية بنجاح، من قبل معاهد أخرى لديها القدرة على إجراء تجارب بشرية. ولم يتحدد بعد أين ومن سيجري الاختبارات. وبشكل عام، من المثالي اختبار اللقاحات هذه في سياق تفشي المرض الحالي.

وأخيرا، إذا ثبت أن اللقاح آمن وفعال، سيحتاج إلى اجتياز الموافقات الرسمية اللازمة. وسيلزم أيضا توفير التمويل لصنع اللقاح، قبل أن يصبح جاهزا للتسليم.

وتواجه كل خطوة من خطوات تطوير اللقاح تحديات محتملة، وفيما يلي أهمها:

شارك التحالف الدولي لابتكارات التأهب للوباء، خطوتين أوليتين: تحديد خصائص الفيروس الحالي، ثم الاختبار قبل السريري للقاحات محتملة.

وعلى الرغم من أن معهد Doherty وغيره، كان لها دور فعال في عزل فيروس "كورونا" الجديد، فإن الخطوة التالية هي إنشاء كميات كبيرة منه، حتى يكون لدى العلماء ما يكفي من العينات للعمل عليها. ويتضمن ذلك إنماء الفيروس في المختبر في ظروف آمنة ومعقمة، بشكل خاص.

ويتمثل التحدي التالي في تطوير وتأكيد صحة النموذج البيولوجي المناسب للفيروس. وسيكون هذا نموذجا حيوانيا يقدم لنا أدلة على كيفية تصرف فيروس "كورونا" لدى البشر.

وقدم العمل السابق مع "السارس"، الذي انتشر خلال عامي 2002 و2003 في الصين، أساسا جيدا للبناء عليه. وطور العلماء نموذجا بيولوجيا لمرض "السارس"، مستخدمين القوارض، لتحديد المضيف الأصلي للفيروس: الخفافيش.

وتشارك "السارس" وCOVID-19 الجديد، نحو 80 إلى 90% من الرمز الجيني. لذا، فإن تجربة "السارس" تعني أن هناك أملا واضحا بأن النموذج الحالي، يمكن استخدامه كنقطة انطلاق للعمل على فيروس "كورونا".

ويمكن القول إن هناك احتمالية قوية بأن يستمر COVID-19 في التحور، خاصة أثناء التكيف، أولا مع حيوان آخر، ثم الانتقال من حيوان إلى إنسان.

والآن، اتخذ خطوة مهمة في انتقال مستمر من إنسان لآخر. وبينما يستمر الفيروس في إصابة الناس، فإنه يمر بشيء من الاستقرار، وهو جزء من عملية الطفرة، التي قد تختلف في أجزاء مختلفة من العالم، لأسباب متنوعة.

ويشمل ذلك الكثافة السكانية، ما يؤثر على عدد الأشخاص المصابين وعدد الفرص، التي تُتاح للفيروس ليتحوّر. وقد يؤثر التعرض المسبق لفيروسات "كورونا" الأخرى على مدى انتشار العدوى، ما قد يؤدي إلى ظهور سلالات مختلفة، تشبه إلى حد كبير الإنفلونزا الموسمية.

لذا، ينبغي مواصلة العمل مع أحد أحدث سلالات الفيروس، لإعطاء اللقاح فرصة أكبر ليكون فعالا.

ويجب القيام بكل هذا العمل، في ظل شروط صارمة للجودة والسلامة، لضمان توافقه مع المتطلبات التشريعية العالمية، ولضمان سلامة العاملين والمجتمع ككل.

وهناك تحد آخر يتمثل في تصنيع البروتينات من الفيروس، اللازمة لتطوير لقاحات محتملة. وصُممت هذه البروتينات خصيصا للحصول على استجابة مناعية عند تناولها، ما يسمح لنظام المناعة لدى الشخص بتوفير الحماية من العدوى في المستقبل.

ولحسن الحظ، فإن التطورات الحديثة في فهم البروتينات الفيروسية، وهيكلها ووظائفها، سمحت لهذا العمل بالتقدم في جميع أنحاء العالم بسرعة كبيرة.

تجدر الإشارة إلى أن تطوير لقاح فعال، مهمة ضخمة وليس أمرا يمكن أن يحدث بين عشية وضحاها. ولكن إذا خُطّطت العمليات بشكل جيد، فسيكون ذلك أسرع بكثير مما شهدناه سابقا.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية

نيبينزيا: روسيا تشعر بالصدمة من الفيتو الأمريكي على قرار وقف إطلاق النار في غزة

ميركل تكشف في مذكراتها أهم خصلة عرفتها في بوتين

"تمهيدا لحكم عسكري".. نتنياهو يعتزم توزيع المساعدات في غزة عبر شركات خاصة وغالانت يحذر

بيانان لـ"حماس" و"الجهاد الإسلامي" بعد الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق نار فوري بغزة

"يوم أسود" و"عار تاريخي".. قادة إسرائيليون يعلقون على مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت الدوليتين

الأمم المتحدة تعلق على مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق نتنياهو

مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت

صحيفة عبرية تحصي عدد العسكريين السوريين القتلى في الغارات الإسرائيلية على تدمر السورية

هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت

"بلومبرغ": قوات كييف استخدمت للمرة الأولى صواريخ بريطانية بعيدة المدى لضرب عمق روسيا

أمين عام حزب الله اللبناني: نجاح المفاوضات مرتبط بالرد الإسرائيلي وبجدية نتنياهو

فرنسا تبرر سماح بايدن لنظام كييف بضرب العمق الروسي

نعيم قاسم يعلق على 10 أيام من الإرباك الحقيقي عاشها حزب الله عقب اغتيال أمينه العام حسن نصر الله

"ذا ناشيونال إنترست": مناورة "أتاكمس" لبايدن يمكن أن تنفجر في وجه أمريكا

"الشيوخ الأمريكي" يبقي باب تسليح إسرائيل مفتوحا على مصراعيه

الوكالة الدولية للطاقة الذرية: موقع بارشين الإيراني الذي استهدفته إسرائيل ليس موقعا نوويا