مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

اختفاء غامض لعشرات الطواويس من فندق تاريخي في كاليفورنيا

اختفت عشرات الطواويس، التي تقدر قيمة كل منها بحوالي 2000 دولار، بشكل غامض من أراضي فندق تاريخي في ولاية كاليفورنيا، ما أثار صدمة في صفوف موظفي الفندق.

اختفاء غامض لعشرات الطواويس من فندق تاريخي في كاليفورنيا
Gettyimages.ru

وقد بقي فقط أربعة طواويس من أصل أربعين كانت تجوب بحرية أرجاء فندق "رايد" في مدينة "والنت غروف" وتضفي أجواء مميزة على حفلات الزفاف والمناسبات المختلفة التي يستضيفها المكان.

وقال المدير العام للفندق، ديفيد نيلسن، تعليقا على اختفاء الطيور الستة والثلاثين: "لا نعلم سبب قيام أحدهم بهذا الفعل، لكن الموظفين يشعرون بحزن عميق"، مضيفا: "لقد كانت هذه الطواويس تعني لنا الكثير".

وأوضح نيلسن أن الشكوك حول السرقة بدأت تتأكد يوم الأحد، حين أبلغ أحد الضيوف عن رؤيته لرجلين وهما يمسكان بعدد من الطواويس ويضعانها في قفص محمول على صندوق شاحنة صغيرة.

وأشار إلى أن هذه الطيور كانت أليفة ومعتادة على التعامل مع البشر، وهو ما ربما سهّل على اللصوص الإمساك بها.

ويجري حاليا التحقيق في الحادث بوصفه جريمة سرقة ممتلكات، حيث قدّرت السلطات في مكتب شرطة مقاطعة ساكرامنتو قيمة كل طاووس ذكر بنحو 2000 دولار، والطاووس الأنثى بحوالي 1000 دولار.

وقد أصبحت هذه الطيور، بريشها البهي، جزءا أساسيا من هوية الفندق الفاخر الذي يقع على ضفاف نهر ساكرامنتو، حيث بدأت الحكاية قبل 14 عاما حين جلب المالك خمسة طواويس لتجوب المكان، وسرعان ما تضاعف عددها ليُشكّل قطيعًا مزدهرا.

وكان موظفو الفندق والضيوف يقدمون بقايا شرائح اللحم والسلمون لهذه الطيور الجميلة، في حين تولى منسق خدمات الطعام في الفندق، رافي غورويتش، إطعام نحو 15 طاووسا يوميا، مرتين في اليوم.

وقد أطلق غورويتش على أكبر الطيور اسم "علي بابا"، أو "بابا" اختصارا، لأنه كان يتجوّل في أرجاء الفندق الذي يزدان بقطع فنية تصور الطواويس، وكأنه صاحب المكان، وكان كثيرا ما يتصرف "كما لو كان كلبًا أليفًا".

وقال غورويتش: "كنت أمزح مع المالك وأقول له إننا نعمل لدى بابا، لأنه كان يتنقّل في غرف الطعام، وصالات الاحتفالات، والحدائق وكأنه المدير".

وقد دفعت هذه الحادثة المؤلمة إدارة الفندق إلى تعزيز إجراءات الأمن وتركيب المزيد من كاميرات المراقبة، في حين ما زال الجميع متمسكين بالأمل في عودة هذه الطيور المتلألئة إلى موطنها قريبًا.

المصدر: "نيويورك بوست"

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

اتفاقات معلقة وهدوء هش في حلب بعد اشتباكات عنيفة بين "قسد" والجيش السوري

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

الخارجية السورية: وفد وزاري سوري يصل إلى موسكو لإجراء مباحثات مع المسؤولين الروس

فرار 10 آلاف جندي أوكراني بسبب تقدم القوات الروسية في مقاطعة سومي