ردود الفعل المتباينة عبر عنها الشارع اليمني تجاه ما حمله البيان الختامي لمؤتمر الرياض بشأن إنقاذ اليمن وإقامة الدولة الاتحادية.
البعض اعتبر تلك المقررات مجرد حبر على ورق لعدم امتلاك المشاركين في المؤتمر سلطة على أي جزء من أراضي اليمن.
في المقابل، رأى آخرون أن نتائج مؤتمر الرياض تمثل أمرا في غاية الأهمية، وذلك لأنها تدفع باتجاه إعادة الشرعية ودعم ما يسمى المقاومة الشعبية.
ويأتي ذلك فيما تبرز كثير من التكهنات بشأن جهود دولية وإقليمية لجمع الفرقاء كافة على طاولة حوار، وصفه البعض بالحقيقي والشامل، قد يكون في جنيف على الأرجح.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور