مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

تفاصيل الاتفاق السري بين "لافارج" للإسمنت و"داعش" في سوريا

قال مسؤولون سابقون في شركة "لافارج" المتهمة بتمويل مجموعات إرهابية، من بينها "داعش" أمام المحققين أن الخيار كان "إما القبول بالرشوة أو الرحيل"، وذلك لتبرير بقائهم بأي ثمن في سوريا.

تفاصيل الاتفاق السري بين "لافارج" للإسمنت و"داعش" في سوريا
تفاصيل الاتفاق السري بين "لافارج" للأسمنت و"داعش" في سوريا / Reuters

وبعد عام على فتح تحقيق أمام النيابة العامة في باريس، تم توجيه اتهامات إلى الإدارة الفرنسية للشركة، للاشتباه بأنها "وافقت" على الرشى، التي دفعها فرعها في سوريا من خلال تقديم "كشوفات مالية مزورة".

ففي أكتوبر/تشرين الأول 2010، بدأت "لافارج"، السويسرية الفرنسية، بتشغيل مصنع للأسمنت في الجلابية في شمال سوريا، وأنفقت عليه 680 مليون دولار، لكن الاضطرابات اندلعت في البلاد بعد ذلك بستة أشهر.

واعتبارا من العام 2013، أنهار إنتاج الأسمنت وفرض "تنظيم داعش" الإرهابي وجوده في المنطقة، لكن وخلافا لشركة النفط "توتال" وغيرها من المجموعات المتعددة الجنسيات، قررت "لافارج" البقاء.

ونقل مصدر قريب من التحقيق عن رئيس مجلس الإدارة السابق للمجموعة، برونو لافون، قوله لمحققي الجمارك في يناير/كانون الثاني "بالنسبة لي الأمور كانت تحت السيطرة. إذا لم يكن يصلني شيء، فذلك يعني أن لا شيء ملموسا كان يحصل".

بالمقابل، برر مسؤولون سابقون آخرون استمرار نشاط الشركة بحجج أخرى وهي الاحتفاظ بموقع استراتيجي حتى تكون الشركة في الصف الأول، عندما تدعو الحاجة لإعادة إعمار البلاد بعد انتهاء المعارك.

ثمن البقاء .. مئة ألف دولار شهريا

لكن البقاء في سوريا كان لقاء ثمن. ويروي برونو بيشو، مدير المصنع بين 2008 و2014، أن الشركة كانت تضمن أمن موظفيها بدفع "ما بين 80 إلى 100 ألف دولار" كل شهر إلى وسيط يدعى فراس طلاس، كان مساهما صغيرا سابقا في المصنع وكان يوزع المبلغ على فصائل مقاتلة عدة، موضحا أن حصة تنظيم داعش كانت "تقارب 20 ألف دولار في الشهر".

ويقول مصدر قريب من التحقيق أن التنظيم الجهادي أصدر في المقابل ترخيصا للسماح بمرور الأسمنت القادم من "لافارج" على الحواجز.

ويشتبه المحققون أيضا في أن الشركة، وتحت غطاء عقود مزورة مع مستشارين، تزودت بالنفط من التنظيم الإرهابي، الذي سيطر منذ يونيو/حزيران 2013 على غالبية الاحتياطي الاستراتيجي من الذهب الأسود في المنطقة.

وأقر فريدريك جوليبوا، مدير المصنع اعتبارا من يوليو/تموز 2014، أن "الحكومة السورية لم تعد تسيطر على محطات التكرير وبتنا نشتري من منظمات غير حكومية بشكل مخالف تماما للقانون".

المصدر: "أ ف ب"

فريد غايرلي

 

 

 

 

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا