وتبعد الشقة الأولى التي بلغ ثمنها 17 مليون جنيه إسترليني، 10 دقائق سيرا على الأقدام عن الشقة الثانية المخصصة لموظفيه والتي بلغت قيمتها 8 ملايين جنيه.
وتُعتبر الصفقة التي أبرمها الشيخ العماني الثري والذي لم يكشف عن هويته، الأغلى سعرا في المنطقة ذات المباني القديمة خلال العامين الماضيين.
وقد أعيد ترميم الشقتين بديكور معاصر رغم وجودهما في مبان قديمة.