مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ
  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض
  • خارج الملعب
  • انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

    انسحاب إسرائيل من لبنان بين أخذ وردّ

  • المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

    المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • اتفاق لوقف إطلاق النار  في غزة

    اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • مشاهد خاصة لـRT لعودة أهالي جنوب لبنان إلى قراهم

    مشاهد خاصة لـRT لعودة أهالي جنوب لبنان إلى قراهم

  • الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

    الوفد الروسي يصل إلى مكان انعقاد المباحثات الروسية الأمريكية بالدرعية في العاصمة السعودية

  • العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

    العراق يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا

  • كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

    كاتس يعلن تأسيس هيئة حكومية لتمكين "المغادرة الطوعية لسكان غزة"

السعودية والشيخ "عبد الله" وعصر "أنهار النفط" الجوفية!

بدأت رحلة النفط في المملكة العربية السعودية باكتشافه في مارس من عام 1938 لأول مرة بكميات تجارية في بئر الدمام رقم 7 وفي العام التالي بدأ التصدير.

السعودية والشيخ "عبد الله" وعصر "أنهار النفط" الجوفية!

حضر الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود عملية تحميل الدفعة الأولى من النفط الخام. كانت ناقلة النفط "د. جي. سكوفيلد " راسية في ميناء رأس تنورة على مياه الخليج، فيما وصل الملك السعودي المؤسس قادما من الرياض إلى منطقة حصلت لتوها على اسم جديد هو الظهران في موكب ضخم ضم 400 سيارة.

في الأول من مايو عام 1939 ، أدار الملك عبد العزيز آل سعود صمام النفط فتدفق لتعبئة أول ناقلة للنفط السعودي، وبذلك دخلت المملكة عصر "الذهب الأسود"، وأصبحت بين مقدمة الدول صاحبة أكبر الاحتياطات النفطية، وقدرات الإنتاج.

 قصة اكتشاف النفط في السعودية:

كانت السعودية عند تأسيسها دولة فقيرة، وكانت تعاني بشكل خاص من نقص حاد في المياه، وكان السعي للبحث عن مياه جوفية، الطريق الذي أوصلها إلى النفط في أعماق صحاريها.    

كان الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود تربطه علاقة صداقة بالبريطاني هاري سانت جون بريدجر فيلبي وكان يعرف حينها باسم "الشيخ عبد الله".  

الشيخ عبد الله وُلد في سيلان، سيريلانكا الحالية، وتخرج من كلية ترينيتي، كامبريدج، وبدأ حياته المهنية في الخدمة العامة في الهند.

خلال الحرب العالمية الأولى، عمل في البعثة السياسية البريطانية في بغداد والبصرة، فيما التقى عبد العزيز آل سعود بفيلبي لأول مرة عام 1917 أثناء سفارته إلى الرياض.

في عام 1925 ترك فيلبي الخدمة المدنية لعدم رضاه عن السياسة البريطانية في الشرق الأوسط، وعاد إلى المملكة العربية السعودية، حيث أسس شركة تجارية في جدة، وجدد صداقته مع آل سعود، واصبح بعد فترة من الوقت مستشارا غير رسمي للملك.

فيلبي أو "الشيخ عبد الله" هو من بدأ في التفكير في حل مشكلة المياه والبحث عن أنهارها الجوفية في الصحراء.

كان مهتما مع أحد معارفه وهو الأمريكي تشارلز كرين بهذه المسألة. كرين الثري كان صاحب شركة تقوم بجميع أعمال السباكة. علاوة على اهتمامه الكبير بالتاريخ والعلاقات الدولية، كان شغف هذا الأمريكي الرئيس من نصيب دراسات اللغة العربية، وهذا الأمر جمع بين كراني وفيلبي، التقيا وتبادلا المخطوطات القديمة والأحاديث حولها.

حين علم كرين بخطط فيلبي بشأن البحث عن الأنهار الجوفية في المنطقة، تحمس على الفور وقام برحلة استكشافية إلى اليمن المجاور للبحث عن المياه مع فريق يتقدمه كارل تويتشل، أحد المتخصصين في التنقيب والحفر.

 في 25 فبراير 1931 وصل كرين إلى جدة في المملكة العربية السعودية. استقبله الملك عبد العزيز آل سعود بمأدبة سخية وتكريم خاص. وأهداه العديد من قطع السجاد والخناجر والسيوف واثنين من الخيول العربية الأصيلة.

تحدثا عن الصحراء المترامية الحارقة وعن احتمال وجود أنهار جوفية تحت أديم نجد. بعد ذلك، تم نقل بعثة تويتشل إلى الجزيرة العربية.  

عقب القيام برحلة شاقة قطع خلالها مسافة تزيد عن 2414 كيلو مترا للتحقق من وجود آثار للمياه الارتوازية في الصحراء العربية، ظهر تويتشل في جدة في أبريل 1931 حاملا أخبارا غير سارة عن نتائج التنقيب عن المياه، لكنه أفاد في الوقت نفسه بأن تجارب الحفر أكدت وجود نفط في المناطق الشرقية من شبه الجزيرة العربية.

سعى الملك عبد العزيز آل سعود بمعاونة فيلبي إلى البحث عن مستثمرين أجانب، ووقع الاختيار على الأمريكيين، وبدأت عملية التنافس للحصول على امتيازات للبحث عن النفط في المنطقة بين الأمريكيين والبريطانيين، ورسى الاختيار على شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا "سوكال".

بدأت العمليات الجيولوجية للتنقيب بالجبيل في المطقة الشرقية من السعودية في سبتمبر 1933، وكان تنقل خبراء الجيولوجيا الأوائل وكانا اثنين فقط في البداية، ونقل المعدات على الجمال قبل أن تظهر الشاحنات بعد عدة أشهر.  

بحلول نهاية عام 1933، كان يعمل ثمانية عمال نفط في المملكة العربية السعودية، في حين بلغ العدد بنهاية عام 1936 في منطقة قبة الدمام 62 أمريكيا وأكثر من 1000 سعودي.

في 30 أبريل 1935 بدأ حفر أول بئر وهو الدمام 1، ثم بئر الدمام 2 و3 و4 و5. في بئر الدمام رقم 7 الذي حُفر في ديسمبر 1937، تدفق النفط بعد الوصول إلى عمق 1440 مترا، كما بدأ بئر الدمام 2 والدمام 4 في إعطاء نتائج جيدة، ودخلت المملكة بذلك عمليا عصر "أنهار النفط".

المصدر: RT

التعليقات

وزير الخزانة الأمريكية يمهل زيلينسكي ساعة واحدة للنظر في اتفاق الموارد المعدنية

أوشاكوف: المباحثات الروسية الأمريكية في الرياض سارت بشكل مقبول

"السعودية وغزة".. إعلام عبري يكشف تفاصيل عن خطة ترامب للانتقال من صفقة القرن إلى "التريليون دولار"

ماسك تعليقا على وصول الوفد الروسي للسعودية: هكذا تبدو القيادة الكفؤة

لافروف ينفي تقارير عن خطة روسية أمريكية من ثلاث مراحل بشأن أوكرانيا

رئيسة وزراء إيطاليا تبدي انزعاجها من "قمة باريس" بشأن أوكرانيا

كيريل دميتريف: الخروج من السوق الروسية كلف الولايات المتحدة 300 مليار دولار

برلماني أوكراني يحذر زيلينسكي: القوات البريطانية الخاصة التي تحميك قد تعتقلك يوما ما

قديروف: لا يجب الاسترخاء وانتظار بدء المفاوضات علينا تعزيز تدريب مقاتلينا

حسام زكي يعلن احتمال تأجيل قمة القاهرة بشأن غزة ويؤكد ضرورة خروج "حماس" من "المشهد"

زاخاروفا: على أوروبا التركيز على المفاوضات دفاعا عن الدنمارك وليس أوكرانيا

"أضاعوا الفرصة": بوشكوف يوجه انتقادات حادة لقمة باريس 

دميتريف: مباحثات الرياض كانت إيجابية ومتكافئة