وقالت غابارد في حديث لقناة "سي إن إن" إنها لا تزال تصر على أهمية أن "يلتقي أي رئيس أمريكي بزعماء آخرين، بغض النظر عما إذا كانوا أصدقاء أو خصوما أو خصوما محتملين".
وشددت النائبة الديمقراطية التي شاركت في حرب العراق، على أنها تناضل بإصرار من أجل السلام لأنها تعرف من خبرتها مباشرة ثمن الحروب، مضيفة: "لذا كنت وما زلت أدعو الرئيس ترامب إلى لقاء شخصيات مثل (الزعيم الكوري الشمالي) كيم جونغ أون، لأننا نعي أن الكثير على المحك".
وقد تعرضت غابارد التي ترفض من حيث المبدأ سياسة التدخل العسكري في شؤون دول ذات سيادة، لانتقادات شديدة بسبب لقائها الأسد قبل سنتين.
المصدر: تاس