وقال ترامب في تغريدة على موقع تويتر: "علمت للتو من صحيفة نيويورك تايمز المشؤومة، أن المسؤولين السابقين الفاسدين في مكتب التحقيقات الفيدرالي، الذين طردوا أو أجبروا على مغادرة المكتب لأسباب سيئة للغاية، شرعوا في إجراء تحقيقات معي - دون سبب، ودون أدلة، بعد إقالة (مدير مكتب التحقيقات الفدرالي) الكاذب، جيمس كومي.. فجور مطلق!".
وقد ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن مكتب التحقيقات الفيدرالي فتح تحقيقا عام 2017 حاول من خلاله تحديد ما إذا كان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب يعمل لحساب روسيا!.
المصدر: إنترفاكس