وتهرب البيت الأبيض بدبلوماسية عن التعليق على إمكانية اجتماع الرئيس الأمريكي ترامب مع "صديقه اللدود" زعيم كوريا الديمقراطية كيم جونغ-أون هذا الخريف في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تبدأ عادة في شهر سبتمبر من كل عام.
وفي مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، قالت المتحدثة باسم الرئاسة الأمريكية، سارة ساندرز، ردا على طلبات متكررة من الصحافيين للتعليق على هذه الأنباء: "ليس لدينا أي بيانات أو أنباء يمكن أن نعلنها في الوقت الراهن" حول هذا الأمر.
المصدر: نوفوستي