جاء ذلك في كلمة ألقاها شويغو في مؤتمر موسكو السابع للأمن الدولي، الذي انطلق في العاصمة الروسية اليوم الأربعاء، بمشاركة وفود من 95 دولة، تضم 30 وزيرا للدفاع و15 رئيسا للأركان ونائبا لوزراء الدفاع، إضافة إلى 68 خبيرا أجنبيا.
وفيما يلي أهم النقاط الواردة في كلمة شويغو:
- التحالف الدولي لم يتعاون مع روسيا في سوريا ما أطال أمد الحرب ضد الإرهاب
- هدف التحالف كان تثبيت وجود أعضائه عسكريا واقتصاديا في سوريا
- تم تدمير 17 طائرة دون طيار تابعة للإرهابيين في سوريا، ولم يكن ممكنا صنعها دون مساعدة دول متطورة
- هناك مخاوف من حصول الإرهابيين على أسلحة كيميائية لاستخدامها في علميات استفزازية
- يجب منع الإرهابيين في سوريا من الحصول على أسلحة الدمار الشامل، بما فيها الكيميائي
- تدمير الدولة الليبية أثر في إفريقيا ويجب توسيع التعاون بين الدول لتجاوز الأزمة
- هناك 4500 عنصر لداعش في أفغانستان وعددهم في ازدياد
- يجب توحيد جهود وزارات الدفاع في دول العالم لمواجهة الإرهاب
- الضغط والتهديدات لن تجدي نفعا في تسوية الأزمة الكورية ولا حل عسكريا لها
- مزيد من الدول تنخرط في الأزمة في شبه الجزيرة الكورية سعيا لتعزيز نفوذها في المنطقة
- منظومة الدرع الصاروخية الأمريكية عامل قوي لزعزعة الاستقرار، وحافز لسباق التسلح، وانتهاك لمعاهدة الصواريخ متوسطة وقصيرة المدى
- الغرب يخوف نفسه بالخطر الروسي الموهوم، ويمضي قدما في تعزيز قدراته العسكرية
- حلف الناتو نشر 10 آلاف من جنوده مع أسلحة هجومية في دول البلطيق
- تحليقات الطيران الحربي للناتو قرب الحدود الروسية تؤدي إلى ظهور مخاطر وقوع حوادث عسكرية
المصدر: وكالات
متري سعيد