وكان لويس فلوريدو، النائب في الجمعية الوطنية في فنزويلا، أفاد، في وقت سابق، بمصرع شخصين أثناء احتجاجات في لارا يوم 30 يونيو/حزيران الماضي.
تجدر الإشارة إلى أن فنزويلا تشهد، منذ بداية أبريل/نيسان الماضي، احتجاجات شعبية واسعة اندلعت على خلفية قرار المحكمة العليا فرض قيود مشددة على الجمعية الوطنية التي تهيمن عليها قوى المعارضة.
وعلى الرغم من إلغاء المحكمة قرارها لاحقا، تصر المعارضة على استقالة أعضاء المحكمة وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
وبحسب المعطيات الأخيرة، فإن 83 شخصا قتلوا خلال الاحتجاجات.
المصدر: نوفوستي
ألكسندر توميلين