ونقلت "فرانس برس" عن مصدر محلي قوله، يوم الأربعاء، إن الحادث يمثل تفجيرا متعمدا.
ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن التفجير.
ويشار إلى أن مناطق شمال شرقي نيجيريا شهدت تجددا لموجات العنف في عام 2025، حيث شن متشددون العديد من الهجمات على المدنيين والمواقع العسكرية في ولاية بورنو.
المصدر: "فرانس برس"