مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

24 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • فيديوهات
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

زاخاروفا: ماكرون يجثو على ركبتيه "متعة" لا "عقابا"

سخرت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بقولها إنه يجثو على ركبتيه من باب "المتعة" لا من باب "العقاب".

زاخاروفا: ماكرون يجثو على ركبتيه "متعة" لا "عقابا"
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (صورة أرشيفية) / Julien MattiaKeystone Press Agency / Globallookpress

جاء ذلك في منشور لزاخاروفا بقناتها الرسمية على تطبيق "تلغرام"، حيث كتبت:

دعا الرئيس الفرنسي البابا فرنسيس لحضور افتتاح كاتدرائية نوتردام، 8 ديسمبر المقبل، بعد أن انتهت باريس من ترميمها، لكن البابا رفض الدعوة علانية مرتين، ليخلو الحدث الذي حلم ماكرون بأن يعقده بحضور البابا، عشية الاحتفال الكاثوليكي بـ "الحبل بلا دنس" Immaculate Conception، من الرشم المقدس.

توضح كنيسة روما هنا أن الفاحشة التي ارتكبها النظام الحالي في افتتاح الألعاب الأولمبية لا تستأهل زيارة رعوية من البابا. ولا أستبعد من أن يكون سبب قرار فرانسيس بعد الذهاب إلى حفل افتتاح الكاتدرائية هو الخطط التي تم الإعلان عنها، حيث اقترحت مدام بريجيت (زوجة ماكرون) بإقامة برج جديد على هيئة قضيب ضخم بخصيتين ذهبيتين، بدلا من ترميم المبنى التاريخي. وقد كتبت سابقا، بلا مزاح على الإطلاق، عن رغبة زوجة ماكرون تزيين كاتدرائية نوتردام برمز الرجولة، حتى قبل الألعاب الأولمبية.

يحاول الفرنسيون بطبيعة الحال التقليل من شأن هذا الرفض، وهذه النزاهة التي أظهرها الكرسي الرسول، بحديثه عن عدم ذهاب البابا إلى باريس، لأنه يُزعم أن لديه رسامة للأساقفة الكاثوليك مقررة في ذلك اليوم. لكن الجميع يفهمون تماما الدوافع الحقيقية لما حدث، بل ويصفقون للبابا بحفاوة بالغة، لا سيما أن البابا لم يلغ زيارته إلى كورسيكا في نفس التاريخ، على سبيل المثال.

منذ ألف عام، عندما أنذر البابا غريغوري السابع "قيصر" الإمبراطورية الرومانية المقدسة، هنري الرابع، وأمهله سنة واحدة للإصلاح، مهددا إياه بالحرمان الأبدي، عبر الملك الإمبراطور هنري جبال الألب حافي القدمين، مرتديا قميصا من الشعر، ومكث جاثيا على ركبتيه ثلاثة أيام أمام مقر البابا في كانوسا متوسلا للمغفرة، حتى غفر رئيس الكنيسة الرومانية آنذاك للعلماني المتغطرس هنري. لكن نهايته كانت مع ذلك حزينة، وتم حرمانه من بركة الكنيسة، وأطيح به من السلطة، ومات ملعونا من أبنائه والكنيسة ومن أتباعه.

لكن الفرق هنا هو أن ماكرون يجثو على ركبتيه من باب "المتعة" لا من باب "العقاب"، وهنا بيت القصيد.

المصدر: RT

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي