وأعلن في الخارجية الروسية أنه تمت الإشارة لسيتفاني هولمز إلى أن المرتزقة الأجانب الذين يعبرون الحدود الروسية يصبحون أهدافا مشروعة للجيش الروسي.
وجاء في بيان الخارجية الروسية: "هذه الممارسات تتعارض مع ادعاءات إدارة الرئيس جو بايدن بعدم تورطه في هجوم النازيين الجدد الأوكرانيين على روسيا، وتفضح تورط الولايات المتحدة شريكا مباشرا في النزاع والنوايا الخبيثة للرئيس منتهي الصلاحية فلاديمير زيلينسكي".
وكانت صور ظهرت لمسلحين وصحفيين أمريكيين في مقاطعة كورسك على صفحة مجموعة المراقبة الأمريكية Forward Observation Group في "إنستغرام".
المصدر: RT