وقال زيلينسكي في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" إن واشنطن وحلفاءها غالبا ما يترددون بشأن قضايا مساعدة كييف. مشيرا إلى أن أحد أسباب هذا السلوك هو الخوف من التصعيد النووي، وهو ما يعتبره الرئيس الأوكراني المنتهية شرعيته مبالغا فيه.
وأضاف أن السبب الثاني هو عدم رغبة الدول الغربية في قطع العلاقات تماما مع روسيا. وبشكل خاص العلاقات الاقتصادية والدبلوماسية.
وتابع: "الجميع يبقي الباب مواربا قليلا".
كما أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، ردا على سؤال حول احتمال القطع الكامل للعلاقات بين روسيا ودول البلطيق، أن موسكو لن تكون المبادر في ذلك.
المصدر: غازيتا. رو