ومن بين الدول والمسؤولين الذين شككوا في الانتخابات:
- مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل: إعادة انتخاب فلاديمير بوتين رئيسا لروسيا جرت في انتخابات استندت الى "القمع والترهيب"، والانتخابات "لم تكن حرة أو نزيهة".
- وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك: إعادة انتخاب بوتين تمت في عملية اقتراع "غير حرة بعد قمع كل أشكال المعارضة"، مالانتخابات أظهرت "سلوك بوتين المشين ضد شعبه".
- متحدث باسم الحكومة الألمانية: المستشار أولاف شولتس لن يهنئ بوتين على إعادة انتخابه، "النتيجة كانت محددة مسبقا".
- الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير حسب المتحدثة باسمه إنه لن يهنئ بوتين على إعادة انتخابه.
- وزارة الخارجية الفرنسية: الانتخابات جرت وسط "قمع متزايد للمجتمع المدني وجميع أشكال المعارضة للنظام"، معتبرة أن "الشروط اللازمة لإجراء انتخابات حرة وتعددية وديمقراطية لم تتوفر".
- وزير الخارجية البريطانية ديفيد كاميرون: نتائج الانتخابات في روسيا تظهر مدى "القمع" في عهد الرئيس بوتين، "الساعي إلى إسكات أي معارضة لحربه غير الشرعية".
- وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني: الانتخابات "لم تكن حرة ولا نزيهة".
- وزير الخارجية التشيكي يان ليبافسكي: الانتخابات "مسرحية هزلية"، و"كشفت كيفية قمع هذا النظام للمجتمع المدني والإعلام المستقل والمعارضة".
بولندا: الانتخابات الرئاسية في روسيا "غير قانونية وغير حرة وغير نزيهة"، وجرت "في مناخ من القمع الشديد وفي المناطق المحتلة من أوكرانيا، مما يشكل انتهاكا للقانون الدولي".
ويواصل زعماء العالم توجيه برقيات التهنئة للرئيس فلاديمير بوتين بالفوز الكبير الذي حققه في انتخابات الرئاسة الروسية.
وفي هذه الأثناء، يزداد تشنج المعسكر الغربي تجاه روسيا ورئيسها على خلفية الأزمة الأوكرانية، وما تبعها من عقوبات وتصعيد في المواجهة العسكرية.
المصدر: "أ ف ب" + RT