وتم خطف الدبلوماسي، وهو مالك شركة زراعية أيضا، في الساعات الأولى من الصباح من مزرعته في منطقة بابا.
وقالت الشرطة في رسالة على منصة "إكس" إنها تجري تحقيقا في لوس ريوس، في حين لم تدل سفارة المملكة المتحدة ولا وزارة الخارجية الإكوادورية بأي تعليق حتى الآن.
وتحولت الإكوادور في الأعوام الأخيرة إلى مركز عمليات لكارتيلات المخدرات سواء أجنبية أو محلية، مع انتشار جرائم القتل والخطف والابتزاز.
وتسيطر عصابات تمتهن العنف على سجون وأحياء في العديد من المدن والموانئ.
كما ازدادت نسبة جرائم القتل على المستوى الوطني بمقدار 4 أضعاف منذ 2018، بحيث قفزت من ست جرائم إلى 26 جريمة لكل مئة ألف نسمة من السكان.
وتقع الإكوادور بين كولومبيا والبيرو، أكبر منتجين للكوكايين عالميا. وصادرت على أراضيها كمية قياسية من المخدرات العام 2021 بلغت 210 أطنان.
المصدر: أ ف ب