وقال الجيش الإيرلندي في بيان إن "الصور التي تم تداولها لمركبات تابعة لقوات الدفاع في وسط مدينة دبلن لا تتعلق بما حدث هذا المساء، بل بعملية روتينية منفصلة وليس لها علاقة بأحداث اليوم".
واتسعت دائرة الاحتجاجات في العاصمة الإيرلندية وتصاعدت حدتها وتحولت إلى اشتباكات مع الشرطة وأعمال شغب وحرق.
وقد أعلنت الشرطة في وقت سابق إن "المحتجين يتبنون أيديولوجية اليمين المتطرف".
وعمد المحتجون إلى إضرام النيران في سيارة للشرطة ومحلات تجارية ووسائل نقل.
واندلعت أعمال الشغب هذه بعد أن هاجم رجل الأطفال بسكين يوم الخميس، فتسبب في إصابة 5 اشخاص بينهم 3 أطفال.
المصدر: وكالات