وكتب أسيلينو على شبكة التواصل الاجتماعي X: "يتواصل ويستمر ارتفاع أسعار الكهرباء. أعلن وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير عن زيادة جديدة في الأسعار بنسبة عشرة بالمائة، على الرغم من أنها تضاعفت منذ عام 2011".
وشدد السياسي الفرنسي على أن ماكرون يدفع الفرنسيين عمدا إلى الفقر عن طريق دعم العقوبات ضد روسيا والبقاء في سوق الطاقة الكهربائية بأي ثمن.
وتواجه الدول الغربية ارتفاع أسعار الطاقة وتزايد التضخم، بسبب فرض عقوبات على روسيا والتمسك بسياسة التخلي عن الوقود الروسي.
وعلى خلفية ارتفاع أسعار الوقود، وخاصة الغاز، فقدت الصناعة في أوروبا إلى حد كبير ميزاتها التنافسية، الأمر الذي أثر على مجالات أخرى من الاقتصاد. كما تواجه الولايات المتحدة والدول الأوروبية أكبر تضخم مالي تم تسجيله منذ عقود.
المصدر: نوفوستي