وفيما يلي ملخص لأهم ما جاء في كلمة الرئيس التركي:
-كم طفلا يجب أن يُقتل حتى يتمّ الاتفاق على وقف إطلاق النار ؟
-الطفل بالنسبة لنا طفل، من أي جهة وفي أي مكان
-من يتشدّقون بإصدار أحكام بشأن حقوق الإنسان والحريات، يتجاهلون حق سكان غزة المظلومين في الحياة منذ 19 يوما
-خرجت المفوضية الأوروبية أمس لتقول: "لا يمكننا الدعوة لوقف إطلاق النار بعد".. كم من البشر والأطفال يجب أن يموتوا، ما هي حسبتكم ؟
-ما الذي يجب أن يحدث في غزة حتى يدعو الغرب إلى وقف لإطلاق النار ؟
-كل من يقف صامتا تجاه الأوضاع في غزة، يتحمل المسؤولية، بما في ذلك المنظمات الدولية
-الصمت عن قتل الأطفال أمر مخجل، ولا يمكن لأحد أن يضعنا في ذلك الموقف
-مستعدون للقيام بكل ما يلزم من أجل وقف إطلاق النار.. نحاول إيصال المساعدات إلى غزة بالتعاون مع أشقائنا في مصر
-الدول الغربية لا تلتزم بالقانون الدولي لأن الدماء المسفوكة هي دماء مسلمين
-ما يحدث في غزة تجاوز الدفاع عن النفس، وتحول إلى ظلم وهمجية ومذابح
-أغلب الضحايا في غزة هم من النساء والأطفال، ولا يمكننا أن نبقى صامتين حيال ما نرى
- أكثر من 12 ألف طن من القنابل، ألقيت على 2.3 مليون إنسان في غزة، وهي منطقة ضيقة للغاية
-نحن احتضنا اليهود قبل 500 عام، ولا يجب أن ينسوا ذلك
-كل الدول الغربية دعمت الهجوم الإسرائيلي، دون قيد، بدل نصحها بالتزام الهدوء، فأين هي حقوق الإنسان
-لا يمكن أن نصمت على قتل الأطفال الأبرياء الذي تفعله إسرائيل الآن
-يرسلون حاملات الطائرات بدلاً من سفن المساعدات، وهذا (كيل بمكيالين، وسياسة ذات وجهين)
-تركيا وقفت دائماً إلى جانب المظلومين، وسنواصل وقوفنا إلى جانب المظلومين في فلسطين
-الساكت عن الحقّ شيطان أخرس، ولن نتردّد في قول الحقيقة، ولو بقينا وحدنا
ويتعرض قطاع غزة لقصف إسرائيلي بري وبحري وجوي منذ إطلاق حركة "حماس" عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر، والتي قابلها الجيش الإسرائيلي بعملية "السيوف الحديدية"، ما أسفر عن وقوع أكثر من 7 آلاف قتيل في قطاع غزة، ونحو 104 في الضفة الغربية.
أما على الجانب الإسرائيلي، فقد قتل ما يزيد عن 1400 شخص بينهم 308 عسكريين، فيما بلغ عدد الجرحى أكثر من 5 آلاف، والأسرى لدى "حماس" 222.المصدر: RT