وقالت الصحيفة نقلا عن أحد المصادر: "التقارير الإعلامية الأخيرة عن اتفاق لدعمها ليست دقيقة. الرئيس بايدن يقدرها جدا، وعن عدد من الأشخاص الآخرين الذين تم ذكرهم خلال الأشهر القليلة الماضية كأمناء عامين محتملين. ولكن قبل عام [قبل انتهاء ولاية الأمين العام الحالي ينس ستولتنبرغ] ليس لديه مرشح مفضل".
وأشارت المقال إلى أن اسم رئيسة المفوضية الأوروبية، التي شغلت في الماضي منصب وزيرة الدفاع الألمانية، كان في الواقع على قائمة المرشحين لمنصب الأمين العام لحلف "الناتو، لكن بايدن لم يؤيدها.
المصدر: تاس