وذكرت وكالة أنباء انتربرس نيوز أن قادة المعارضة الذين اعتلوا المنصة أمام البرلمان، طالبوا السلطات بتنفيذ توصيات الاتحاد الأوروبي للحصول على وضعية "مرشح لعضوية الاتحاد الأوروبي"، بما في ذلك اعتماد قانون مكافحة الأوليغارشية. وتشير التقديرات إلى أن أعداد المشاركين في المسيرة تجاوزت الألف شخص.
وكانت المطالبة باتباع النهج الأوروبي لتنمية جورجيا هي الرسالة الرئيسية التي أراد المشاركون إيصالها.
كما كانت هناك مطالبات بالإفراج عن الرئيس السابق ميخائيل ساكاشفيلي ورئيس قناة "متفاري أرشي" التلفزيونية نيكي جفاراميا، وهؤلاء تعتبرهم المعارضة سجناء سياسيين.
يشار إلى أن الفعالية كانت سلمية، ولم تكن يصاحبها أعمال شغب أو صدامات مع رجال الأمن.
المصدر: تاس