فكتب أحد المعلقين قائلا: "ليس لدى القادة المزعومين في أوروبا حكمة سياسية على الإطلاق، هذا صدى أمريكي بحت".
وأضاف آخر: "تحاول أوروبا والولايات المتحدة يائستين سحب الصين لمستواهما الدنيء، فهما لا تستطيعان الخروج من الوحل بنفسيهما".
وعلق آخر قائلا: "فون دير لاين هذه، تستعد لتصبح أنمين عام حلف الناتو!".
وقال آخر: "ساعدت أوروبا الأب الأمريكي على إشعال النيران في أوكرانيا، واستمرت بتأجيجها بسكب الزيت على النار، وفي ذات الوقت تتجرأ فون دير لاين على اتهام الصين بالتقاعس في إخماد هذه النار، وسيكون المعنى الضمني لإجابتنا" فون دير لاين أنت لا تستخدمين دماغك أبدا".
وكتب آخر: " تستمر أوروبا بدعم أوكرانيا بالأسلحة والأموال، ومن ثم يتجرأون على مطالبة الصين بالسعي لتحقيق السلام في الأزمة الأوكرانية، ألا يعتبر هذا تناقضا؟، لماذا يعتقدون أنهم أذكياء؟".
وستزور رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، الصين في الفترة م بين 5 – 7 أبريل الجاري، رفقة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلا أن برامجهما ستكون مختلفة.
المصدر: نوفوستي