وأضاف كونستانتينوف: "يواصل الأوليغارشيون الأوكرانيون إخفاء أصولهم في شبه جزيرة القرم، بما في ذلك الممتلكات المنقولة وغير المنقولة، وإعادة تسجيلها في العديد من الهياكل التابعة لجعل الأمر أكثر صعوبة للوصول إلى المالك الحقيقي".
ووفقا له، فإن العمل على الكشف عن ممتلكات القرم الخاصة بحكم الأقلية والسياسيين ورجال الأعمال الأوكرانيين المعادين لروسيا مستمر وسيكتمل، منوها في الوقت ذاته بأنه من المقرر أن توجه عائدات بيع الممتلكات المؤممة إلى الدعم الاجتماعي للمشاركين في العملية الخاصة وأسرهم.
كما شدد على أن ممتلكات الأوكرانيين المحترمين، الذين لم يجروا أي أنشطة معادية لروسيا، ليست في خطر.
المصدر: نوفوستي