وهذه المسيرة هي جزء من إضراب جماعي في جميع أنحاء البلاد ويشارك فيه 500 ألف شخص، وهو أعلى رقم منذ عقد على الأقل.
ومن بين المشاركين في الإضراب 100 ألف موظف حكومي من أكثر من 120 دائرة حكومية وعشرات الآلاف من المحاضرين الجامعيين وعمال السكك الحديدية.
أما الأسبوع المقبل، فمن المقرر أن يقوم الممرضون وموظفو سيارات الإسعاف والمسعفون ومسؤولو مكالمات الطوارئ وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية بمزيد من الإضرابات.
وأعلن سائقو القطارات في جمعية مهندسي القاطرات ورجال الإطفاء Aslef، توقفهم عن العمل من 1 إلى 3 فبراير، فيما أعلنت الكلية الملكية للتمريض أنها "في حالة استمرار التقاعس السياسي" ستتبع ذلك بإضرابات أخرى يومي 6 و7 فبراير.
المصدر: RT