وأوضح دودون عبر "تلغرام"، أن الرئيسة الحالية لمولدوفا، مايا ساندو، تستمر في محاولتها للانضمام إلى حلف الناتو، وتتصرف وفقا لرغبات الغرب، التي تتعارض مع مصالح شعبها، وسيادة مولدوفا".
وأضاف، أن ساندو تضرب بالدستور المولدوفي الذي ينص على الحياد، ورفض الشعب المولدوفي القاطع بالانضمام إلى الحلف عرض الحائط".
ووفقا لدودون، فإن الشعب المولدوفي يريدون السلام، ولن يوافقوا على الانضمام إلى حلف الناتو، وأن يصبحوا بيادق في حرب الغرب ضد روسيا.
وينص الدستور المولدوفي على الحياد، ولكن منذ العام 1994 تتعاون كيشيناو مع حلف الناتو في مجالات الدفاع.
المصدر: نوفوستي