وقال راينل إن 1800 شخص شاركوا في الاستطلاع، ورد معظمهم بتشاؤم على أسئلة حول المجالات الاقتصادية والسياسية الاجتماعية والدولية.
ونقل الصحفي عن منظمي الاستطلاع قولهم: "يستقبل الأمريكيون عام 2023 بارتياب كبير ولديهم أمل ضئيل في أن تهدأ الصعوبات الاقتصادية التي انتهى معها عام 2022".
ويعتبر 8 من كل 10 أمريكيين أن عام 2023 سيكون فترة من الصعوبات الاقتصادية وزيادة الضرائب وعجز الميزانية المتزايد، بينما يعتقد 6 من كل 10 أن الأسعار سترتفع بمعدل كبير.
ويتوقع حوالي 90% ممن شملهم الاستطلاع سنة أخرى من الصراع السياسي، فيما رجح 72% من الأمريكيين زيادة معدلات الجريمة، و56% إضرابات نقابية متعددة.
كما يتوقعون عاما آخر من التوتر الدولي، ويعتقد معظمهم أن نفوذ الولايات المتحدة في العالم سيضعف، بينما سيزداد نفوذ الصين.
المصدر: نوفوستي