وقالت الخارجية: "سيعود كل شيء إلى طبيعته، وستأخذ الآثار التي تم إزالتها مكانها الصحيح مرة أخرى في وسط مدينة أوديسا ومدينة إسماعيل ومدن أخرى على أراضي أوكرانيا، والتي لا تزال تعاني حتى اليوم من الراديكاليين النازيين العدوانيين".
وأكدت أن الحيل الخبيثة للتحريض على كراهية روسيا لن تغير من حقيقة أن أوديسا تدين بوجودها للإمبراطورة الروسية يكاترينا الثانية.
وبدأ تفكيك المعالم الأثرية المتعلقة بالتاريخ السوفيتي، وإعادة تسمية الشوارع في أوكرانيا منذ عام 2015.
وبدأت السلطات الأوكرانية بالآونة الأخيرة في مكافحة التاريخ السوفيتي وكل ما يتعلق بروسيا.
المصدر: RT