وذكرت الصحيفة، أن القوات الخاصة في المدينة، أصابت ديفيد ف، البالغ 40 عاما، خلال عملية إطلاق سراح الرهائن الذين احتجزهم في مركز تجاري.
ووفقا للتقارير الإعلامية، تم العثور على جثة والدته في مبنى سكني، وتشير التحقيقات إلى أنه قتلها قبل توجهه لإطلاق النار في مبنى محطة إذاعة درزدن في ساكسونيا، ويلجأ لأسر الرهائن.
المصدر: نوفوستي