وباتت قائمة العقوبات الكندية، تضم المعادن الحديدية، وإنتاج المنتجات المعدنية الجاهزة، وأجهزة الكمبيوتر، والإلكترونيات، والبصريات، والمعدات الكهربائية ووسائل النقل بما في ذلك النقل البري، وأنابيب خطوط نقل النفط والغاز.
ومنعت كندا كذلك، تقديم بعض الخدمات الصناعية لقطاعات النفط والغاز والكيماويات وبناء الماكينات في روسيا.
بعد بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة، زاد الغرب من ضغط عقوباته على روسيا.
وأعلنت العديد من الدول عن تجميد الأصول الروسية، وتزايدت الدعوات للتخلي عن موارد الطاقة من روسيا. كل هذا تحول إلى مشاكل للولايات المتحدة وأوروبا، التي باتت تعاني من زيادة حادة في أسعار الوقود والغذاء.
المصدر: نوفوستي