وشددت زاخاروفا على أن "إعلان ممثل بعثة الأمم المتحدة للإدارة المؤقتة في كوسوفو، شخصا غير مرغوب فيه، هو استمرار للخط الاستفزازي بشأن تفاقم العلاقات بين الأعراق".
وأضافت: "نحن نعتبر الحيلة التالية لبريشتينا استمرارا للخط الاستفزازي بشأن تفاقم العلاقات بين الأعراق في المنطقة، وتشويه سمعة المنظمة العالمية، وليس أقلها، الدور البناء لروسيا في البلقان ومناطق الصرب في الإقليم".
وتابعت: "ندين بشدة أي محاولات لتقييد الأنشطة أو الضغط على بعثة الأمم المتحدة في كوسوفو، واتخاذ خطوات عدوانية تتعارض مع روح ونص قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1244".
المصدر: "تاس"