وقالت الصحيفة إن الإبريق الذهبي نُهب في الأناضول وأعيد للتو إلى تركيا من قبل "مجموعة غيلبرت"، التي توجد في متحف "فيكتوريا وألبرت" (V&A) بلندن.
وحصل آرثر غيلبرت على الإبريق في عام 1989 من تاجر من لوس أنجلوس كان يُعرف بتجارة الآثار بطرق غير قانونية.
وفي عام 2018، قرر المتحف إجراء مراجعة للمجموعة لتحديد ما إذا كان قد تم الحصول على أي من العناصر بشكل غير قانوني.
وقد لفت الإبريق انتباه الخبراء الذين اكتشفوا فيما بعد أن هذه القطعة الأثرية قد سُرقت، لكن كيفية خروجها من تركيا لا تزال مجهولة.
المصدر: The Art Newspaper