وأضاف كابولوف في تصريح صحفي: "نحن نتحدث عن عشرين أو ثلاثين شخصا أكدوا أنهم يحملون الجنسية الروسية. هؤلاء أناس تسللوا إلى أفغانستان بذرائع مختلفة. الوضع في الأساس مشابه لما حدث في سوريا".
وفي وقت سابق أكد مستشار الرئيس الأفغاني لشؤون الأمن القومي، أن هناك روسا في السجون الأفغانية، دون أن يحدد أسباب وجودهم في السجون، وما إذا كانت لهم ارتباطات بأي جماعات متطرفة تقاتل على أراضي هذا البلد.
كذلك صرح المتحدث باسم حركة "طالبان" في وقت سابق أنه في إطار التصدي لمسلحي تنظيم "داعش" في المناطق الشمالية والشرقية من أفغانستان، تم القضاء على 2600 من عناصر التنظيم، مشيرا إلى أن عددا آخر استسلم، وهم الآن في السجون الأفغانية (سجون الحركة).
المصدر: نوفوستي