وافترض جوشي روي، مفتش منطقة غودافاري دولا الغربية الواقعة في الولاية أن تلوث المياه بالمعادن الثقيلة ومركبات الفوسفور العضوية، والمبيدات الحشرية يمكن أن يكون السبب في انتشار المرض الغامض.
وأكد المسؤول الهندي المحلي أن الاختبارات أثبتت خلو المرضى من "كوفيد -19"، مضيفا قوله "وبالتالي، لا توجد أي علاقة بين هذين المرضين".
الجدير بالذكر أن شخصا واحدا توفي من هذا المرض الغامض، فيما تجاوز العدد الإجمالي للمصابين 800 شخص، وتشمل أعراض هذا المرض، الغثيان والصرع والإغماء المفاجئ والرغوة في الفم والارتعاش.
وأفيد بأن المستشفيات بدأت في استقبال المصابين بهذا المرض في 6 سبتمبر، وتؤكد السلطات الطبية المحلية أن المرض المجهول لا ينتقل من شخص إلى آخر.
المصدر: نوفوستي