مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

خبيرة ألمانية: عهد ترامب وضع العلاقات مع أوروبا في غرفة الإنعاش

قالت سودها ديفيد ويلب من مركز "صندوق مارشال الألماني للولايات المتحدة"، إن "العلاقة عبر الأطلسي باتت فعليا في غرفة الإنعاش".

خبيرة ألمانية: عهد ترامب وضع العلاقات مع أوروبا في غرفة الإنعاش
عهد ترامب وضع العلاقات مع أوروبا على "جهاز الإنعاش" / Reuters

وأشارت ديفيد ويلب إلى أن "الأوروبيين ينظرون إلى أمريكا ويعتقدون أن هناك العديد من المسائل الداخلية التي تفكك البلاد وبالتالي كيف يمكنها أن تكون شريكا جيدا في وقت كهذا؟".

وصرحت بأنه في حال فاز بايدن "فسيرى حاجة لإعادة إحياء العلاقات مع الحلفاء"، مشيرة إلى أن "ترامب بكل تأكيد أحدث هزّة".

من جهته، أفاد بروس ستوكس من مركز "شاتهام هاوس" بأنه في حال إعادة انتخاب ترامب، فسيكون هناك "الكثير من الترقّب" في العواصم الأوروبية بانتظار "أربع سنوات أخرى عاصفة".

وعلق ستوكس قائلا: "إذا أردنا النظر إلى الجانب الممتلئ من الكأس، فلربما ساعدت رئاسة ترامب في تسريع الوحدة الأوروبية".

هذا وقال المسؤول الألماني عن العلاقات عبر ضفتي الأطلسي في الحكومة الألمانية بيتر باير، لفرانس برس مؤخرا، إن "حربا باردة" جديدة بين واشنطن وبكين انطلقت بالفعل وعلى أوروبا الوقوف "جنبا إلى جنب" مع الولايات المتحدة لمواجهة النفوذ الصيني المتنامي.

وأفاد الخبراء أنه حتى وإن فاز المرشح الديمقراطي جو بايدن في انتخابات الثالث من نوفمبر، فلن يكون هناك حل سحري يردم الهوة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.

وأظهرت استطلاعات للرأي أجراها مؤخرا "مركز بيو للأبحاث" أن صورة الولايات المتحدة في أوساط الأوروبيين تراجعت إلى مستويات قياسية، حيث لم يعد إلا 26 في المئة من الألمان ينظرون بشكل إيجابي الآن إلى القوة العظمى.

وانطلاقا من انسحابها من اتفاقية باريس للمناخ والاتفاق النووي الإيراني وصولا إلى فرض رسوم على واردات الفولاذ والألمنيوم من الاتحاد الأوروبي وإضعاف منظمة التجارة العالمية، وجه ترامب ضربة تلو الأخرى للتعددية التي يوليها الأوروبيون أهمية بالغة كنهج في التعامل مع التحديات الدولية.

ولطالما كانت ألمانيا، التي تتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، في عين عاصفة غضب ترامب لأسباب عديدة لعل أبرزها إخفاقها في بلوغ أهداف حلف شمال الأطلسي للإنفاق على الدفاع.

هذا، ويتوقع الخبراء أن يجري نائب الرئيس الأسبق زيارة إلى أوروبا بعد وقت قصير من فوزه، حال تحقق ذلك، والانضمام إلى اتفاقية المناخ وإعادة إطلاق المحادثات النووية مع إيران، لكن ستتواصل الحساسيات المرتبطة بالإنفاق الدفاعي و"نورد ستريم 2" وحملة واشنطن ضد مجموعة "هواوي" الصينية العملاقة للتكنولوجيا.

المصدر: أ ف ب

التعليقات

مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون لإلغاء عقوبات "قيصر" الصارمة على سوريا

مسؤول سعودي: المملكة تطالب بخروج القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن من حضرموت والمهرة

روسيا: تصريحات زيلينسكي حول القرم تكشف "ارتعاشا سياسيا" وخوفا على مستقبله

لافروف: نسعى لتحقيق سلام دائم ومستدام في أوكرانيا فيما تريد أوروبا هدنة لالتقاط الأنفاس