وكانت الصرخة كافية لتهز السوق وتثير حالة من الخوف والذعر، في بلاد تشهد تفجيرات متواصلة معظمها بتنفيذ تنظيم "داعش".
ويبدو أن سبب صراخ المتسوق بالتكبير نتج عن خلافه مع أحد الباعة، ليحدث ما لم يكن في الحسبان.
تجدر الإشارة إلى أن العاصمة العراقية بغداد لا تزال تعيش حدادا بعد فقدانها أكثر من 250 من أبنائها في هجوم انتحاري شهدته منذ أيام، استهدف حي الكرادة التجاري، وتسبب بحالة ذعر وتخوف من حالات مشابهة.
المصدر: وكالات