وكتب بارو الذي بدأ زيارته إلى سوريا باجتماع مع زعماء دينيين مسيحيين في صفحته على موقع X أن فرسنا وألمانيا "تريدان المساهمة في انتقال سلمي وعاجل لصالح السوريين والاستقرار الإقليمي".
بدورها قالت بيربوك إنه لا يمكن أن تكون هناك "بداية سياسية جديدة بين أوروبا وسوريا" إلا إذا أعطى المجتمع السوري الجديد لجميع الناس، بغض النظر عن المجموعة العرقية أو الدينية، "مكانا في العملية السياسية" بالإضافة إلى الحقوق والحماية.
المصدر: AP