وحسب بسيسو فإن ابنة أخيه كادت تموت بسبب فقدان الدم، فقرر إجراء العملية داخل منزله المحاصر بالدبابات الإسرائيلية من دون تخدير أو أدوات طبية والمساعدين المدربين.
وأكد الطبيب أنه بعد رفع الحصار، تم نقل ابنة أخته إلى مستشفى الشفاء، الذي قدم الأطباء فيه الرعاية الطبية الإضافية للفتاة.
المصدر: رابتلي