ومعظم تلك الخيول الموجودة في الإسطبلات، هي تلك المفقودة أو المسروقة خلال الأزمة، التي جرى استعادتها فيما بعد وكانت مصابة بسوء التغذية وفي حالة صحية سيئة.
وقال مدير المكتب محمد غياث الشايب، إن "المهمة الأولى والأساسية لمكتب الخيول العربية هي الحفاظ على وجود الجواد العربي السوري في البلاد.. هذه المهمة وضعتنا في ظروف صعبة للغاية خلال فترة الأزمة، لكننا تمكنا من تجاوزها".
وأشار إلى أنه يتم إعداد الخيول التي إنقذت، من أجل إعطاها اللقاحات اللازمة.
المصدر: رابتلي